جبانٌ أنتَ يا خوفي ، تقيدُ بقوة أضلعي ، لكنّكَ حتمًا تنسى ..
أن قلبي مُعلقٌ بحُلمٍ سقطَ بين سطور حكايتي وذرة أملٍ تُناديني إليّ من جديد ..
جبانٌ ولا تستطيعُ زعزعتي ، تصرخُ ألمًا من طموحٍ أحتل قرارة ذاتي وفكرةٍ متوهجة أختارت بعنايةٍ عقلي ..
هلّا أستمعت إليّ أيا خوف ؟ ..
إني اليوم بعد أن قهرتُ عُدوانكَ المطبق على قلبي ، أستطيعُ إكمال حُلمي وإعادة تشييد صرح أملي وعزمي مرةً أُخرى ..
أخبرهم يا خوفي بعد أن أصل إلى مرامي ، أني كابدتكَ يومًا لأصل ، أني قد طالت بي سبيلُ الوصول ولكن بقي الحنينُ للذة النجاح خيطًا يلفُ قلبي بدافعٍ إيجابي ويتركني أعمل بجد ..!