موضة وفشخرة حريم

الملاحظ في واقعنا لبعض العوائل في قريتنا والتي نقلت له هذه العدوى (مناسبات الخطبة والملكة والزواج)والاحتفال بذلك بإستئجار بعض الاستراحات والقاعات وجميع مسلتزمات تلك الليلة لذلك الاحتفال وانفاق مبالغ كثيرة عليها قبل تحديد موعد الزواج نهايك عن موعد الزواج ومكان الاحتفال به من استئجار قاعات افراح غالية الثمن مما يؤثر على كاهل بعض العوائل ولو سألتهم لوجدت الاجابة واحدة الا وهي (بفرح بولدي – بفرح ببنتي وغيرهم مو احسن منهم) ولانختلف ان هذا الامر امر شخصي يرجع لتلك العوائل ، ناهيك عن حفالات توديع العزوبية ….الخ ، فكيف كانت افراحنا ومناسباتنا في القديم مشاركة من الجيران وعمل تيازير وذبح وسلخ وطبخ في الحي وتجد الجميع مشاركين ومهنئين ومتواجدين للمباركة عكس اليوم تقصير في الحضور والاكتفاء بحضور شخص من العائلة او من فخذ القبيلة وفشخرة زائدة مالها اي لزوم نراها في بعض مناسبات الافراح.فهذا واقعنا فاللهم ادم علينا الافراح وان يبارك لنا في اولادنا واموالنا.

4 تعليق على “موضة وفشخرة حريم

شكيل

ما ادري ليش لما اقرأ مواضيعك
احس انه اسمك ينقصة نقطة فوق الحاء

كلها مشاكل ما عندك مواضيع وناسه يا معلم

الصريح

لاني واقعي اكثر مما انت عليه وليس ان نجمل لبعضنا البعض وعندما اكتب مثل هالموضوع اتمنى ان نقننه والفرحة ليست نرسمها بالتبذير والمسؤولية مشتركة.
فالوناسة والكتابة عنها تركتها لمن يبحث عنها ويترك هموم الاخرين فااخاف ان تستشري هالموضة ع الجميع.
واذا كان اسمي ينقصه نقطة فوق حرف الحاء فضع قطنا في اذانيك واغمض عينيك عن مقالاتي وابحث عن الوناسة مثل ماتريد لكن ليس هنا وليس على حساب واقعنا الذي اتمنى ان تتلاشى بعض سلبياتة وتعديلها وان لانكون مكتوفي الايدي.

مصهلل

ههههههههههههه
حبه حبه ي صريح باشا الرجال الظاهر انه يمزح ليس الا

اتفق معاك في ما طرحت
فوالله انها مصيبه حلت على اهل الديره واثقلت كواهل ارباب الاسر
بأي ذنب يمشي مع هذا التيار . وبأي ذنب يدخل الشاب بيت الزوجيه وهو مثقل بالاقساط والديون
لا عادها الله من عاده

وارجع واقول لك هنا يكمن دور مشائخ غران وعلى رأسهم شيخ شمل الصحاف الذي اتمنى ان يسدل الستار عنه قريبا
فلو اتفق مشائخ القبيلة على امر لن يعصوه باقي افراد القبيله
ومن يشذ عن النص لابد من معاقبته كالامتناع عن الحضور لزفافه وهكذا
لا نريد ان نبدء من الصفر بل من حيث توقف الاخرون

تحياتي

ورد وشوك

للأسف اصبح هناك تنافس وسباق محموم في التنافس وهذا دليل على قصور ونقص في العقول
لم نجد ما نتنافس فيه سوى التبذير والاسراف والفشخرة
الوضع محزن جداً والحل غير معروف :(

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *