أوضحت وزارة الصحة، الحالات التي يكون فيها الإذن أو الإقرار الطبي شفويًّا أو مكتوبًا في حالة تعامل المرضى والمراجعين مع الخدمات المقدمة من المنشآت الصحية.
جاء ذلك في انفوجراف توضيحي نشرته الصحة عبر صفحتها الرسمية على موقع “تويتر”، وقالت: إن الإذن الطبي يعني موافقة المريض أو من يمثله على الإجراءات الطبية المقدمة من المنشأة الصحية، للتأكد من موافقة أو رضا المريض على الإجراء الطبي ومعرفته بالتفاصيل والمضاعفات المحتملة، مشددةً على أنه لا يصح الاستناد إلى السكوت باعتباره إذنًا.
أما الإذن شفويًّا فيكون في حال الإجراءات الروتينية مثل الفحوصات السريرية والتحاليل والأشعة السينية.
وبالنسبة إلى حالات العمليات الجراحية والتنويم والتخدير والعلاج الكيماوي وتصوير المريض والفحوصات التي تتطلب تدخلًا في جسم المريض، أو الاستفادة من الأجزاء التي تمت إزالتها أثناء العمليات، فيجب بحسب الصحة أن يكون الإذن الطبي مكتوبًا.