إلي متى يا معاشر النساء ؟!

لايختلف اثنان على التغيير الجذري والاختلاف الكبير بين نساء الماضي ونساء الحاضر .. ففي الماضي كن النساء ربات بيوت تعجز كلمات الثناء والشكر والعرفان على مايقدمنه من تضحيات ومجهود بدني ونفسي اتجاه قسوة الحياة التي تتقاسمها مع زوجها المكافح والذي هو أيضاً يضحي بكل شيء من أجل توفير حياة كريمه له ولعائلته .. 
نساء تحلين بكل الصفات الحميدة وتقاسمن حلاوة الحياة ومرارتها مع أزواج قل مايطلب أحدهم شيئاً إلا ويجده مجاب .. وبالمقابل هو يكن لها من التقدير والاحترام والمكانة التي تستحقها في قلبه لما تقوم به من الاعتناء بالأولاد وبمنزلهم الجميل الذي لم تدخله يوماً من الأيام عاملة المنزلية ….

اما نساء الحاضر فالبعض وللأسف تعتمد على عاملة منزلية ذا قوة 24 حصان تقوم بكل أعمال المنزل وتؤدي أداواراً لاحصر لها فاﻻبن أو الابنه يصدرون الأوامر للخادمة وعليها التنفيذ والزوج لديه كل يوم قائمه طويلة من الطلبات التي لاتحتاج الى نقاش بقدر ماتحتاج الى تتفيذ ، أما الزوجة فهي تتفوق على أعتى القنوات الإخبارية في جمع المعلومات وإعادة بثها مباشر على مستوى المجتمع المحيط بها فالواتسا لا يكاد يتوقف ساعة مابين ارسال واستقبال الرسائل والوسائط ..

وانحصر اهتمامها في لباسها وزينتها فما أن تقبل مناسبة من مناسبات الافراح إلا وتبدأ الرحلات المكوكية استعدادا للحدث الكبير الذي يحتاج الى زيارات لعشرات الأسواق والمجمعات والمولات لكي تقتني افخم الفساتين وبأغلى الأثمان اسويعات قليلة .  ويتكرر السيناريو كلما تكررت المناسبة فاستحاله أن يعاد ارتداؤه في مناسبة أخرى.  وللاسف أصبحنا نعاني من أزمات بسبب هذه المناسبات أشبه ما تكون حكم محكمه لايقبل النقض أو الاستئناف .. خطبه وملكه وغمره وتقديمه وحفلات تخرج للبنات من الابتدائية الى المتوسطة إلى الثانوثة فالجامعة في قصور وقاعات غالبيتها في خارج المنطقه ومكلفه ماديا” ومشقه على أقرب الاقربين …
إننا معاشر الرجال نقر ونعترف أنه للاسف زمن الحكم فيه وفرض الرأي هو للنساء فأصبحن يسيطرن على كل شيء  وحتى في آراء وأفكار الرجل يتدخلن .. نعم وأقولها بحسره أصبحن هن أصحاب القرار في كل شيء ….
انني اقف في حيرة” من الأمر هل وصل بنا الحال إلى نهاية المشوار وعجزنا عن إنهاء كثير من المعاناة التي نعيشها وأنهكت قوانا ؟ إننا في المراحل الأخيره لتسليم السلطه إلى معاشر النساء اذا لم يستلمنها بعد ..
انا لست ضد النساء بل ضد مايفعله البعض من النساء  وأتآلم لماوصلن إليه من بذخ وعدم اهتمام بأبسط أبجديات المحيط العائلي مما انعكس سلبياً على تربية الأولاد سواء” في المستوى التعليمي أو الصحي ، فعندما تذهب إلى المطاعم وتجد الأولاد يتناولون وجباتهم من أيدي عمالة وافدة وبأستمرار تحزن على ماوصلت إليه التربية الغير صحية … وإذا نظرت للشوارع وجدتها مكتضة بألاولاد الصغار إلى ساعات الصباح  والامر عادي جدا” بالنسبة للأمهات والآباء .. ربما لانشغالهم بما هو أهم من أولادهم ! … أسلوب معيشي للاسف غير صحي والنصيب الأكبر من هذا الوضع السيىء يتحمله غالبية النساء … 
نعم نعم انتم يامعاشر النساء أنتن تتحملن النتائج السلبية التي تنعكس على كل شيء من حولكن ، على الأولاد والزوج والمجتمع
فإلى متى .. إلى متى .. إلى متى  ؟؟؟ 

وختاماً .. فإن هناك البعض القليل من النساء أجد قلمي لايستطيع أن يوفيهن حقهن واقف إحتراماً وتقديراً لمايقمن به تجاه عائلتهن ومجتمعهن من دور إيجابي فعال ..

عبدالرحيم شاكر الصحفي

 
 
 
 
مقالات سابقة للكاتب

20 تعليق على “إلي متى يا معاشر النساء ؟!

العصفور

ياعم الحاج مشى للدرجة ده

تقر وتعترف انت ان المراة هي تتحكم هذا رايك

اما انا
فلها حدودها وواجباتها ولا يعني اني أعينها يحسب تحكم

سابقا ثوب واحد للرجل والطفل ثوب او ما فيه

اما الان الاطفال كل واحد يرمي في اليوم اقل شي ثلاث تغييرات غير الزوج

فهل اخذنا الزوجة لتكون مكينة تعمل

وليس من الشرع ان تقوم بالتغييب والنظافة وانما اخذت للمعاشرة

فما الضير في حالة توفر المادة ان نساعدها بخادمة

وخاصة مع كبريا الازواج بعدم المساعدة في البيت وتنصل الابناء

رفقا بالقوارير

نعم يجب كل امرأة ان تحسن التعامل في بيتها وتحافظ عليه

والزوج اللى ما يقدر عَل الشغالة حط حرمه ثانية علشان يتعاونون ويتحابون

مروق

اعتقد ستهب هنا او هناك عاصفة خسف ونسف
الله يستر من نتائجها
ن س ا ء حروف صعب اللعب معها تنكسر وتخسر مع حروف ر ج ا ل
الحروف الأولى لديها سلاح فتاك ويجيد الضربات القاضية المسكتة
الحروف الثانية سلاحها قديم مصدي منتهي بيدها راية بيضاء تجيد رفعها باستمرار
وتبرر هزائمها المتكرره بأن العدو ضعيف
لذا ليس من الشهامة والمرؤة تحط رأسك براسها
ههههههه
(يازين اللي يعرف دربه ويمسكه )

أحمد مهنا

لعل الله أن ينفع بما كتبت ياأبا شاكر ..بارك الله فيك . هو واقع الناس اليوم وﻻشك أنهم يتفاوتون فيه نسبيا لكنه الواقع .

سعيد بن خيشان الجلسي

شكراً لأخي أبي أصيل ، ولعل وصولنا إلى هذا الحال يرجع لأسباب سأتحاور معك حولها من خلال ما تم نشره : 1) اثنى الكاتب على نساء الماضي ( الجدات والأمهات ) ، ولم يذكر الأجداد والآباء ، وكيف كانوا سبباً في استقامة وصلاح البيوت . 2) تذمر من نساء الحاضر وحملهن أسباب التقصير ، ولم يتطرق إلى حال رجال اليوم ما هم عليه من نوم عن الصلوات وسهر في الاستراحات وغفلة عن تربية الأبناء والبنات ، وضياع للاوقات . وأخيراً أقول بأن الله جعل القوامة للرجل فقط ، ومتى ما تخلى عنها ذهبت رجولته ، وتولى القيادة غيره ، والبيت المسلم يحتاج إلى تعاون مشترك من أهله ،،، وصلى الله وسلم على نبينا محمد ،،،،

ابوزياد

يعطيك العافية على هذا الاسلوب الجميل.
ولكن ارى انك وضعت اللوم كلة على النساء في الوقت الحاضر ونحنوا نعلم الجهد الذي يبذلونة فما ان تتنتهي من عملها خارج البيت حتى تترادف عليها الاعمال المنزلية من طبيخ وغسيل وتنظيف وتدريس حتى وان توفرت الخادمة لابد من حضورها ومراقبت الشغل المنزلي فلا نسلب حقها بالاستمتاع والترفية على نفسها .
ولا نبري الرجل الذي مقصر فعليا في دورة فرعاية الابناء ومراقبتهم. والكثير منهم لا يعلم في اي مرحلة وفي اي صف وهذا واقعي .

فالله يعين الامهات على الابناء والازواج اولا.

متجول

لدي سؤال لأبي اصيل المتميز بمقالاته الجميلة
س / الرجل كم ساعة يجلس في بيته مع زوجته وأبنائه؟
رجال اليوم معظم اوقاتهم في الاستراحات وكذلك الابناء مما يعني استقرار البيت فقط للنوم . وسلامتكم

أبو فيصل

صدقة يا عبدالرحيم ، ان النساء في وقتنا الحاضر كدن يكن مثل شجرة الدر…
وأتفق مع (العصفور) في أن لها حدود وواجبات لا يمكن أن تغفل عنها…
اللهم اهدينا واهدي نساءنا وابناءنا وبناتنا…
وفق الله الجميع

حسن فايز

لطفا بالقوارير أبا اصيل كل هذه الأمور بيد الرجل إلا إذا هو تخلي عن ذالك فعليه أن يتحمل تبعات ذلك لك ودي واحترامي

غير معروف

السلام عليكم حديثك عن مشتريات المرأة واسرافها الحمدلله يعكس تحسن المعيشة التي نعيشها ورفاهية العيش ولله الحمد
نحن أفضل من حالنا فالماضي بكثير ..
وجود الخادمة متطلب في ظل التطور الذي نعيشه.. أخالفك في كل ما قلت
وأأيدك فقط في رفض تعدد المناسبات والحفلات لما يصاحبها من إسراف في الأطعمة التي غالباً يكون مصيرها برميل النفايات
اسأل الله ان لا يؤاخذنا بذنوبنا ويرزقنا حسن التدبير .. وشكراً لك

4u

قالوا قوارير ف الماضي
على النساء وبينوا الصوره
واليوم وبحكمه القاضي
صلب الصخر صار قاروره
هذا الزمن له لهب لاظي
عكس الموازين له دوره
غاضب من الوضع وان راضي
العين تنظر ومكسوره

أم البنين

عجباً ..
تريد نساء اليوم كنساء الماضي
طيب هل رجال اليوم كرجال الماضي ؟
لكل زمان دولة ورجال
ومن وجهة نظري النساء الآن يقومون بدور أفضل مما يقون به الرجال
أين هم الرجال؟ لقد تخلوا عن دورهم مابين عمل وسفريات وسهرات في الاستراحات لا يدرون عن البيوت ولا الأولاد
فالعدل العدل جزاك الله خيراً الله

...............

عناء الرجل من زوجته لا يعمم

زمن اليوم مختلف عن زمن الماضي

ونساء اليوم ربي يحفظهم ويعين معظمهن على ازواجهم.
ومعظم رجال اليوم الله لا يبلانا
يطبقون ما تقوم به النساء عند ذهابهن للحفلات الزواجات لا يأتيك إلا بعد ذهابه لصالون الحلاقة وعمل التنعيمات و المرطبات و……الخ.
في نظري النساء يقومون بدور أفضل مما يقوم به الرجال
ومعظم رجال اليوم انكد ماعنده اتصال زوجته عليه
و لقد تخلوا عن دورهم مابين عمل وسهرات في الاستراحات وسفريات وغيرها..
و لا يدرون عن البيوت ولا الأولاد..
و الحرمه من أبسط حقوقها أن تذهب للسوق وتشتري وهي عارفه مقدرة زوجها المالية ولا تكلفه اكثر وتقدر ظروفه.
ومعظم الرجال الان زوجته تشتريله ولا يشكرها ولا يعجبه العجب و لا يذكر بعد الله فضل زوجته عليه و شكرها  ..

(لو ما النساء ايش كثر ايش كثر ايش كثر كانت كريهة هالحياة)عجبني

محمد المغربي

ضروف الحياة اجبرن علی المجتمع وجود الخادمات في البيوت لأسباب عديده

محمد المغربي

للأسف أخي الكريم الأسباب عديده ومشتركة بين الطرفين

محمد المغربي

قال الله تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض..)
من اين احنا من الايه السابقه. انا لا افسر الايه السابقه ولا اقول في معناها لاني لا اعلم بالتفسير .اقول بان الرجل يسجن الزوجه ولاكن ياعشرها بالمعروف والمعاشره تكون بالحب والوفاق ومراعاه ظروف البعض من جميع النواحي واهمها الماديه ،والنساء قديما كانت احتياجتهم بسيطه وكانت وقتها لا يوجد التطور اللي نعيشه الان من التقنيه المتطور والاسواق فكثره الاحتياجات فالمرأه سابقا لا تحتاج الى خادمه لانه غير موجوده بسب الفقر او قله المال اما الان والفظل لله اولا واخير ففي نعمه نحمد الله عليها ونرجو منه سبحانه وتعالى دوامها علينا
ولكن المشاهد الان من الاسراف في الاكل والملبس وفي كل شي وعدم النظر او السؤال عن المحتاج فمثلا الزواجات والاسراف في الاكل ورميه في صناديق القمامه وايضا ملابس الاعراس تكون بتكلفه عاليه جدا وليوم واحد وترمى لانه عيب عند بعض النساء لبسها مره اخرى بحجه انهم شاهدوها سابقا لابستها ولكي لا يقولون عنها انها بخيله او ان زوجها لا ينفق عليها فصارت الخادمه مطلب لكي تهتم بالبيت عند غياب الزوج والزوجه للعمل او السوق او الزواج فصارت تجلس مع الابناء اكثر من الابوين نعم هذا خطير على بعض الابناء الذين ابائهم لا يجلسووون معهم ابدا او لا يسألون عليهم فتكون الخادمه هي الامه والاب وكل شي بالنسبه للولد وهذي اعتقد انهم نسبه قليله .
فرأي الكاتب حسب مفهومي انا انه حاول يقارن بين نساء الماضي ونساء الحاضر في كل شي من تربيه واهتمام ومعيشه وحب ونقاء قلب وصدق وارى انها مقارنه غير مقبوله من ناحيه الكاتب بسبب ان الاحتياجات والمسؤليات تغيرت ….

حزب معارض

اسف … سأكون جارح

موضوع سطحي جدا ومبتذل وقديييم
مع كل احترامي للكاتب

رقةالندى*

سيدي الكاتب…..
صحيح أن نساء الماضي لسن كنساء الحاضر …لكن رجال الماضي هل تعتقد أن لهم وجود بينكم ؟!
في البداية دعني… اطلعك على عالم النساء الذي يجهله الرجال سأبدأ بك سيدي الزوج…. من يهتم بأدق تفاصيل حياتك من يعرف لونك المفضل وقياسات ملابسك حتى قياس نعليك ؟! من يعرف مشروبك وطعامك المفضل ..وناديك الذي تشجع !؟ …إنها الزوجه أما أنت لاتعرف عنها شيئا حتى أحب أنواع الشوكلاته لديها لاتعرفها .!
من يفرغ حقائب أطفالك كل يوم حقيبة حقيبة؟ ويستذكر دروسهم كتابا تلو الآخر وخاصة في مراحلهم الدراسية الأولى
من يسهر ليلا مع أطفالك لتمريضهم ليس ليلة واحدة بل ليالي لأنه في أحيانا كثيرة تنتقل العدوى من طفل لآخر. ..
وانت ….في عالمك بعيدا عنهم….فهي الممرضة والمعلمة والمربية وهي الإخصائية النفسية والاجتماعيه التي تحل مشاكلهم مع بعضهم ..او مع اصدقائهم حتى مشاكلهم المدرسية ..
ثم بعد ذلك هي الزوجة الودود التي تهتم بك وبهدوء البيت ونظافتة لكي تنعم بالراحة وتناام قرير العين …
وبعد هذا كله ….تستكثرون أن تجلس في ساعات راحتها المتقطعة وبيدها نقال تتواصل به مع أخواتها اوصديقاتها لكسر روتين يومها أو أن تساعدها خادمة في أعمالها وترون أنها لاتستحق ذلك بل ترونه عيبا مشينا لنساء الحاضر..!
ثم إن المرأة التى تجلس أمام التلفاز لساعات طويلة يقابلها رجل يقضي عمره كله أمام المباريات المنقوله والمسجله ومن تحليل إلى آخر ومن دوري عربي الي دوري اجنبي وسهر في الاستراحات وسفريات … وغيره
ثم إنه من حق المرأة بعد هذا كله أن تتميز في المناسبات فتميزها تميزا لك أليست زوجتك !؟ وفكرة أنها لاتكرر الفساتين فكرة وعادة انتهت منذ سنوات فلقد اتجهت المراءة الي البساطة في اللبس ولاتتكلف الافي المناسبات الخاصة جدا…
والنساء ياسادة أكثر صلة للرحم وتتواصل مع جيرانها وتؤدي الواجبات الاجتماعية أكثر من الرجال…
أما انتم معاشر الرجال…
فإلى متى…..هذا الجهل بنسائكم واهتماماتهن . .؟ الي متى ودور التربية ورعاية أطفالكم دور مهمش الي متى ترمون بكامل مسؤلياتكم وواجباتكم على الزوجة !؟
….اخيرا ….
والله لو رأى رجال الماضي بعض رجال الحاضر لطأطؤ ‏l رؤوسهم خجلا. منهم.

خزامى الصحفي

تحية طيبة للجميع
وأنا مع الاخت{ رقه الندى} في كل حرف كتبته وقصدت معناه
ومن جهه أخرى:حينما ننظر للأمور بواقعية وبما ينسجم مع ذاتنا وحدود ذاتنا ، نستطيع تلقائياً قراءة الواقع
والنساء يستحقون أكثرر من ذلك .. وكيف لا..وهي نصف الحركة الكونية .. وأساسية في بنى القدر ***

ضوء النهار

نحن قوم لا نستطيع تحليل أو توصيف مشاكلنا بمصداقية وشفافية وبالتالي لن نستطيع معرفة أسبابها وايجاد حلول لها نكابر كثيرا ، وتطغى علينا الانانية أكثر.
نحتاج إلى الرقي في تناول مثل هذه القضايا ، نحن لسنا بأعداء ، لسنا بفريقين نتراشق التهم فيما بيننا
خلقنا لنعيش في بيت واحد ، نكمل بعضنا البعض ، إن قصرت وجدت من يداري ويدافع عنك ، وإن قصرت أنا تجاهلت وتغاضيت ، وإن ارتفع شأننا افتخر بنا أبناؤنا ، وياللروعة عندما يفخر الانسان بنصفه الاخر ، وياللجمال عندما يفخر الأبناء بالاستقرار النفسي والاحترام المتبادل بين والديهم .
دعونا نتجاوز هذه القضايا ، فالحل معقود بأصحابها ، ولنطور من فكرنا ولنورث لأبناءنا القدوة الجيدة في معالجة القضايا
اتشوق الى مناقشة ومحاورة قضايا ترتقي بفكرنا ، تذكي عقولنا ، تشغلنا فيما يفيدنا .

مجهوله

كلامك يا رقة الندى والله في الصميم .. الله يسعدك ويسعد هالعقلية النادرة

بالنسبة لكاتب الموضوع فعلا أصبت في كثير .. الله يصلح الحريم وبعولتهم كلهم مهم خاليين : )

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *