يقف شامخاً منذ إنشائه منذ عشر سنوات وهو على هذه الحال
تحول الخزان المنتظر إلى تمثال .. وتحولت الأحلام إلى سراب !
فشل مع أول تجربة .. وسقط في أول اختبار … وتسربت المياه من أطرافه
فمن المسؤول؟
من الذي استلم المشروع من المقاول؟
أين المرافق المساندة للمشروع؟
أين الخزان الأرضي؟
أين البوابات؟
أين زراعة الأرضية؟
أين السفلتة؟
أسئلة حائرة .. والأهالي يصرخون نريد حلاً يا وزارة المياه