أخي الغالي “أسامة”..

حيث الحب يكون أخي..

كما هو في البيت يكون في المدرسة والطريق والحي ..

رسالة حب ولمسة حانية .. دمث .. محب .. لايتعاطى إلا الحب ..

سلاحه الأمضى مع تلاميذه وأهل بيته على السواء ..

لم يكن معلما عاديا ! كان ولازال إستثنائيا علمهم وتعلم منهم .. أحبهم فأحبوه وعلَم وألهم ..

من الرسم عرف كل منهم .. بذكائه وحرصه وسعيه ومثابرته تميّز فعرف طلابه عن كثب ..

ترك وراءه أثراً وآثاراً ..

كتب “السلوك العدواني من خلال رسوم الأطفال” دليل وهادي للمعلم والمعلمة ، علم ينتفع به من بعده..

أسامة .. واحة ظليلة وسط الصحراء ينعم بها كل من عرفه والذين بادلوه حبًا ..

علمني أن ليس حمل الناس على المحبة سوى الوجه الآخر لمحبته هو إياهم ..

شكراً “أسامة” بحجم الكون الفائق الجمال !

إهداء: حنان سعد مساعد المغربي

image

 

5 تعليق على “أخي الغالي “أسامة”..

سلوى الصعيدي

مبارك لك يا غالية
هذا الأخ الاستثنائي .
حفظ الله لنا أخواننا واسعدنا بهم تاج على رؤوسنا
لكم آل سعد كل الحب والاحترام والتقدير
وأقر الله عينيك برؤية أولادك كما تحبين

أبوسعود

يحق لك أن تفخري بأخيك
شاب طموح ينتظره مستقبل مشرق إن شاء الله
من أسرة مباركة
ربنا يطرح فيكم البركة جميعاً

أم البنين

مشاعر جميلة من أخت لأخيها
الله يديم المحبة بينكم

شرف الصعيدي

ونعم فيك اختي وفي اخي ابو سعد فلا نعرف عننه الا ما ذكرتي وأكثر.

فاطمة

‏‎لولا الأخوةُ ما طَابَتْ ليالينا
ولا ضَحِكنا بليلٍ كانَ يُبكينا ..

‏”إنما الأخ لأخته ظِل وسكينةٌ وسند نعمة عظيمة جداً هنيئاً لمن ذاق طيب نفعها وخيرها..
الأخ‏ شيء مُختلف، تشعر وكأن الله أعطاك روح أخرى في الدُنيا، لا شيء يشبه أن يكون لك أخ، لا شيء أبداً“.❤️

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *