تحويل بحرة إلى ميناء جاف وافتتاح جامعة ومحطة للقطار

بعد دراسة استمرت سنتين نفذها أحد المكاتب الاستشارية، وافقت أمانة العاصمة المقدسة على المخطط المقترح لمدينة بحرة الذي سيتم تنفيذه داخل النطاق العمراني لبحرة.

وكانت الأمانة قد عرضت في اجتماع لها أمس الأول المخطط على المجلس البلدي لمناقشته برئاسة الدكتور محمد الصبان عضو المجلس البلدي وحضور المهندس خالد فدا مدير التخطيط العمراني بالأمانة والمكتب الاستشاري المنفذ للمخطط.

وتوقع المخطط وفقاً لـ “عكاظ” ان يصل عدد سكان بحرة في عام 1450هـ إلى 150 الف نسمة، فيما قسم بحرة العامودي والمجاهدين إلى 6 أحياء، حيث سيتم نقل المصانع إلى مواقع معينة، كما اشتمل المخطط على نقل الطريق القديم على طرف المدينة وإقامة مدينة صناعية وأن تحول بحرة إلى ميناء جاف ومكان لتجمع مستودعات لمصانع مدينة جدة.

ورأى المخطط أن تكون مدينة بحرة مدينة جذب لسكان مكة المكرمة وجدة خاصة لقربها من المدينتين ولرخص العقار بها مقارنة بتلك المدن وأن يتم الاستفادة منها لتكون مدينة صناعية، كما سيتم انشاء طريق دائري يمنع دخول الشاحنات الثقيلة إلى مدينة بحرة.

وكشف مدير التخطيط العمراني أثناء شرحه للمخطط لأعضاء المجلس البلدي ان المخطط اشتمل على إقامة جامعة ومحطة للقطار بجوار الجامعة وذلك بجوار الكوبري الميت، حيث سيتم نقل المصانع الموجودة حاليا إلى مكان واحد بعيدا عن السكان.

 

5 تعليق على “تحويل بحرة إلى ميناء جاف وافتتاح جامعة ومحطة للقطار

فاطمة يحي علولي

نحن سكان بحره نرجو عمل المزيد من الخدمات وربطها بطريق مكه جده السريع اقامة جامعه او فرع لجامعه واقامة اسواق حديثه وتخطيط الطرق على احدث طراز فبحره محافظة جميلة نرجو لكم التوفيق وان يحفظ بلدنا وحكامنا ويديم نعمه علينا

ألنعمي

نتمنى مستشفى عام في بحره
جزاكم الله كل خير على جهودكم الطيبه محبكم النعمي ♥️🇸🇦🌹

غير معروف

لايوجد في بحره مستشفي عام حكومي ولايوجد في خدامات الله يحفظ وطنا 🇸🇦

غير معروف

بحره محافظة منسيه والقائمين عليها لايراعون حق الله في حمل هذة المسؤليه لم يحدث اي تطوير ولا اسواق ولا مستشفى ولاخدمات راقيه ولا سفلته ولا انارات في بعض الشوراع والشوارع كلها حفر وبيوت متهالكه للمخالفين وتجار السموم الرجاء النظر في هذا الموضوع وان تكون بحره في محل نظر المسؤولين شكر الله سعيكم وبارك فيكم فالوضع لا يسكت عليه ابداً

غير معروف

موقع بحره استراتيجي بين مكه و جده ولكن تحتاج إلى تطوير واهتمام أكثر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *