ووفقاً لرواية عبيد الدلبحي (الشخص الذي أنقذ الطفل)، فقد قاده صوت الطفل ونداءات الاستغاثة التي يصدرها من داخل الخزان للوصول إليه، حين صادف مروره بجوار عمارة تحت الإنشاء (مغلقة) وبعد الدخول اكتشف وجوده داخل الخزان الذي لم يكن فيه ماء، وقام بإخراجه بواسطة حبل أنزله له وتمسك به، ثم أبلغ الجهات الأمنية التي باشرت الموقع ونقلت الطفل للمستشفى وهو بصحة جيدة.