وأوضحت الوزارة رصدها لعدد من حالات التحايل وقع ضحيتها مستهلكين نتيجة مشاركة معلوماتهم الخاصة في مواقع وصفحات وهمية ومزيفة “تزعم صلتها بالوزارة وقدرتها على إعادة الأموال“، أو تقديم معلومات شخصية وبلاغات في مواقع وهمية، أو بمشاركة معلومات البلاغ في مواقع التواصل، أو بالاستجابة لاتصالات من خارج المملكة عبر برامج احتيالية “يضاف لها أي رقم ليظهر لدى مستقبل الاتصال”، وتتبع أساليب احتيالية للحصول على معلومات سرية مثل: “الحساب البنكي أو كلمات المرور أو رموز التحقق”.