وأوضح وكيل الرئيس العام للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية خالد بن فهد الشلوي، أن الوكالة حرصت في وقت مبكر لتوفير المظلات الوقائية والخدمات التي تعين القاصدين لأداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وتلبية احتياجاتهم في الميدان وتوفيرها وإثراء تجربة ضيوف الرحمن نحو تحقيق النتائج المتميزة للخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية، وذلك عبر اكتشاف فرص التحسين والتطوير والابتكار واستثمار مواهب وقدرات الكفاءات (الشابة) الوطنية العاملة على خدمة قاصدي الحرمين الشريفين وتمكينها من تحقيق النجاحات على المستويين المحلي والعالمي وبناء منظومة خدماتية التي تراعي المستجدات الحديثة وتواكب مستهدفات رؤية المملكة العربية السعودية (2030)، وبحث سبل وآفاق التعاون المشترك مع الجهات ذات الاختصاص والجهات الحكومية المعنية.