“التعليم” تواجه النقص بالدمج والخصخصة والتفرغ للتدريس

تعكف وزارة التعليم على عدة خطوات لسد النقص مقابل المعلمين والمعلمات المتقاعدين والذين تجاوز عددهم 19 ألف معلم ومعلمة .

وكشفت المصادر أن الوزارة ستطرح بعض الوظائف الشاغرة والإعلان عنها من قبل وزارة الخدمة المدنية، والعمل على اتخاذ اجراءات أخرى مختلفة للاستفادة من المعلمين والمعلمات في المدارس بالشكل المطلوب ، خاصة وأن هناك فائضًا للمعلمين والمعلمات في بعض المدارس؛ بحسب “المدينة”.

وتتمثل أبرز الخطوات التي ستتخذها الوزارة لتوفير المعلمين والمعلمات دون أن يكون هناك حاجة لتوظيف كامل الأعداد مقابل المتقاعدين ، في :

– تخفيف الأعباء الإدارية عن المعلمين والقيادات التعليمية لضمان التركيز على العملية التعليمية.

– تقليل التكاليف وتحسين الجودة للخدمات المساندة.

– تطوير نموذج جديد لتشغيل المدارس الحكومية بحيث يتم تحويل 2000 مدرسة حكومية لتشغيلها من قبل مؤسسات اقتصادية صغيرة الحجم.

– إعادة هيكلة بعض المدارس بما يتناسب مع أعداد الطلاب والطالبات.

– ضم بعض المدارس التي يقل فيها عدد الطلاب والطالبات عن النصاب إلى مدارس اخرى.

– دراسة سحب قادة المدارس الأهلية المعارين من المدارس الحكومية من تلك المدارس وإخضاعها لرقابةهيئة تقويم التعليم العام بدلًا من إقحام التعليم في الرقابة.

– تشجيع مشاركة القطاع الأهلي في الاستثمار في التعليم العام بما في ذلك رياض الأطفال.

– التوسع في القسائم التعليمية الحكومية للدراسة في المدارس الأهلية.

– إنشاء شركة للموارد البشرية، هدفها خصخصة الوظائف التعليمية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *