معايدة الصحاف لشيخ المغاربة غازي بن عبدالهادي والاستاذ عطالله بن غنام

 
 
قام كل من الشيخ مرزوق بن ماضي الصحفي و الأستاذ مسعد محمد صالح الصحفي وسعيد الصحفي وعلي الصحفي وعطية مثبت الصحفي وعبد العالي الصحفي وأحمد الصحفي بمعايدة لشيخ المغاربة غازي عبدالهادي المغربي حيث كان في استقبالهم الدكتور حمزة المغربي وعضو المجلس البلدي الأستاذ عبدالرحيم مساعد المغربي والمهندس يحي المغربي . كما تمت معايدة الأستاذ عطالله بن غنام المغربي . مدير مدرسة موسى بن نصير في الثمانيات والتسعينيات وكانت معايدة حميمية اتسمت بالود والمحبة . ودارت فيها أحاديث الذكريات لما قبل خمسين عام وحوادث ومناسبات مرت على المحافظة كثير من الجيل الحالي ﻻ علم له بها. 
 
 
IMG-20140801-WA0031
IMG-20140801-WA0032
IMG-20140801-WA0033
 
IMG-20140821-WA0069
 
IMG-20140821-WA0067
 

3 تعليق على “معايدة الصحاف لشيخ المغاربة غازي بن عبدالهادي والاستاذ عطالله بن غنام

جساس

كل عام والجميع بخيرر وعافية صراحة كم نحن بحاحة لمثلل هذه الزيارت الحميمية

أبوسعود

المغاربة بما فيهم شيخهم جاؤا أول يوم في العيد وعايدوا أهل غران الموجودين في ديوانية مركز الحي في المخطط
وهذي كانت رد الزيارة لهم

السابر

جميل التواصل بين الاحبة
وخاصة مع من تربطك بهم علاقة صداقة ومن كنت
يوما من الايام تلميذا عند ذاك المعلم صاحب
الفضل والدور التربوي والانساني الذي لايختلف
عليه اثنان .
ولكن ووفقا لما ذكر الاخ ابوسعود انها تأتي ايضا رد
على زيارة شيخ المغاربة لمركز الحي بمخطط غران والوفد
المرافق له .
ولم اطلع على خبر كهذا في اخبار الصحيفة حتي لا اختلف
مع نفسي فقد قطعت عهدا عليها بعد موسم الخيرات ان لاتسيء
الظن بمسلم .
ثم ان إعطاء صفة العموم للوفد هذه ايضا فيها نظر! الا اذا كان
الحكم بناء على ما يشمله الوفد من تمثيل لكافة فروع القبيلة وحسب
الاسماء المكتوبه فالوفد لايشمل الكل . ولذالك هذه تعد من ظمن
الزيارات الخاصة ولا تتفق مع العنوان الذي يشد القاري ومتابع الصحيفة .
ايضا كنت اتمنى قبل هذا ان تكون هناك زيارة لمشائخنا الكبارفي السن
الذين منهم من هو طريح الفراش وهم أولى بالزيارة فالاقربون أولى بالمعروف
وان نضع مثل هذه الزيارة والمعايدة في مقدمة اخبار الصحيفة
وسوف نفرحوا بها ونسر ايها سرور .
وجهة نظر أمل ان تؤخذ في الاعتبار في المناسبات القادمة
مع إحترامنا وتقديرنا للإخوة الذين قاموا بالزيارة
والله الموفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *