‫أمسية شعرية في مهرجان خليص الزراعي السياحي .. الجمعة‬

دعت اللجنة الثقافية بمحافظة خليص، محبي الثقافة والشعر لحضور الأمسية الشعرية التي سوف تنظمها اللجنة يوم الجمعة الموافق 1439/6/21هـ، بعد صلاة العشاء – بمشيئة الله – ، بمهرجان خليص الزراعي السياحي الترفيهي، حيث يصدح بالقصائد الشاعر أ. ضياء خوجة، والشاعر العميد مشعل المغربي، فيما يدير الندوة الأستاذ سليمان البلادي.

السيرة الذاتية للشاعر: ضياء خوجة

شاعر غنائي من مواليد عام ١٩٦٠م، المؤهل العلمي: بكالويوس إدارة عامة، وبدأ في كتابة الشعر بالفصحى في سن مبكرة ثم اتجه لكتابة القصائد العامية الغنائية منذ عام ١٩٩٦م.

له تعاونات غنائية مع الكثير من الفنانين منهم الفنان الراحل طلال مداح، والفنان محمد عبده، والموسيقار الراحل طارق عبدالحكيم، والفنان جميل محمود، والفنان عبادي الجوهر، والفنان راشد الماجد، والفنان عبدالمجيد عبدالله، والفنان علي عبدالكريم، والفنان محمد عمر، والفنان عابد البلادي، والفنان عزازي، والفنانة التونسية منيرة حمدي، وغيرهم.

وللشاعر ضياء خوجة ديوان شعر مقروء بعنوان ٥٥ قصيدة، وله ديوانان شعر مسموع، أحدهما مشترك مع الشاعرة الأديبة ثريا قابل، وأقام العديد من الأمسيات الشعرية في المناسبات الوطنية ومهرجان جدة والعديد من المناسبات، وكتب العديد من الأغاني الوطنية عن المملكة ومدينة جدة مسقط رأسه ولقب بشاعر جدة.

السيرة الذاتية للشاعر: مشعل المغربي

الاسم بالكامل: مشعل مساعد عبدالرحيم المغربي، وهو من مواليد خليص عام 1383هـ، وخريج ثانوية خليص 1401هـ، وحاصل على شهادة بكالويوس علوم أمنية من كلية الملك فهد الأمنية عام 1404هـ.

ـ بكالويوس لغة عربية من جامعة الملك عبدالعزيز 1414هـ.
ـ دبلوم دراسات إسلامية جامعة أم القرى 1419هـ.
ـ ماجستير شريعة من جامعة أم القرى عام1429هـ.
ـ عمل ضابطًا للمرور في كل من جدة ورابغ والحدود الشمالية ومكة المكرمة على مدار ثلاثين عامًا تقريبًا، وتقلد عدة مناصب آخرها مديرا لمرور العاصمه المقدسه عام 1432هـ، ومن ثم أحيل للتقاعد عام 1435هـ، ويعمل حاليًا في الإشراف على بعض الأعمال التطوعية الخيرية وكذلك على عدد من الأوقاف الخيرية.

ـ الإنتاج الأدبي: مجموعات قصصية: (دمعة على قيد مطبوع، عندما ينتحر العفاف مطبوع، لمن يغرد العندليب)، وديوان شعري: أريج القوافي (مخطوط).

تعليق واحد على “‫أمسية شعرية في مهرجان خليص الزراعي السياحي .. الجمعة‬

غير معروف

الله يصلح. الامر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *