اللهُ أكـبـرُ مـنْ هـدَى للحبِّ ذا ؟

نطقَ الحجرُ وانقادتِ الأشجارُ
ويـحِـنُّ جـذعُ جـامــدٌ ويــغـارُ

 

وارتجَّ أُحُـدُُ شـامــخٌ مـن حـبـِّهِ
حين اعـتلاه مـن الـكِـبارِ كِـبَـارُ

 

والجـملُ جـاءَ إليهِ يشكوْ مـابهِ
والشـاةُ ينطـقُ لـحـمُها ينـهـارُ

 

اللهُ أكـبـرُ مـنْ هـدَى للحبِّ ذا ؟
حتـى الجـمــادُ لـِحُـبِّهِ أطــوارُ!

 

ذاك النـبيُّ مـحـمـدٌ قــدْ خصَهُ
ربــي بـوحـيٍ جــــاءَهُ إقـــرارُ

 

فصـلاةُ ربـي للحبيـبِ مـطـيَّةً
نـرجـو بـِهــا فـضلاً إليه يًـشــارُ

םבםב ﷺ

 

طالع الغانمي

2 تعليق على “اللهُ أكـبـرُ مـنْ هـدَى للحبِّ ذا ؟

محمد الصحفي

ذاك النـبيُّ مـحـمـدٌ قــدْ خصَهُ
ربــي بـوحـيٍ جــــاءَهُ إقـــرارُ

اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
لا فض فاك قصيدة جميلة جداً

4u

استاذ طالع لكم ميزه
في شعركم نلمس الإبداع
يبصم على الفن ويجيزه
كل من لهم ف القوافي باع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *