هي الحياة لا تساوي في ميزان العقلاء شيئا, لذا تجنبوا ملذاتها , وانطلق بعضهم يقدم نفسه للمجتمع , رجلا حمل هم بذل الجهود في تقديم الأعمال الخيرية , لا يرجو إلا مرضاة الله سبحانه وتعالى , قصر حياته على أسمى الأعمال الإنسانية , تلك التي لا تنتظر مقابلاً بشريا ولا شكرا دنيويا , ولا يكون…
المزيد