طُلِبَ مني أن أُقَدم لكتيب “صدى المركاز“… فوجدت نفسي في حيرة شديدة… هل أكتب عن “المركاز” ذاته، أم أكتب عن مؤسسه السيد (المعلم) علي بن يحي، أو يسطر قلمي عن نجمه اللامع الأستاذ إبراهيم (أبو ليلى) أو أفرد صفحات عن مرتاديه ومحبيه وعاشقيه (أبو وائل والدكتور علي بخاري السروجي ومحمد فجاجي و درويش صيرفي وسعيد…
المزيد