وأنا أيضا يامعلمتي.. لم تسعفني فرص الحياة أن أتتلمذ على يديك أكثر من أسبوع! لكنه كان كافيًا لأستقي من فيض علمك وحنانك.. ليصلني الشعور الصادق الذي يتسرب من حرفك الراقي باذخ الجمال.. ما يجعلني أقرأ مقالك اليوم ودموعي تذرف! معلمتي: أدرك تمامًا أن الحياة لا تمنحنا مبتغانا دائمًا.. لكنها بلا شك ستدلنا على الطريق الذي…
المزيد