“التلوث البصري” يشوه وجه محافظتنا الجميلة ! من المسؤول وما الحلول؟

ماعندنا اجابة 😑😑
هذا مستوانا ما عندنا شي لحية ولا شنب
احسن شي نمشي مغمضين و نتخيل خليص قبل ٥٠ سنة
حتى بلدية مافيه في ذاك الوقت وخليص جنة
الآن نفرح بالمطبات ونصفق لشيلة الزبالة ونغني طول ليلنا على ملعب ابو ستة 😆😆
اللهم لا شماته

للاسف البلدية لاتحرك ساكناً شمال مخطط غران اتخذوه ضعاف النفوس مرمى لمخلفات البناء ورمي الجيف والنفايات بالرغم ان البلدية حددت مرمى لخلقات مواد البناء ولكن جشع وطمع اصحاب المعدات وللاسف من نفس القرية جعلهم يرمونها في هذا الموقع في ظل غياب الرقابة التامة من البلدية ودائماً مايقومون بهذه الاعمال المخالفة يومي الجمعة والسبت علماً ان النظام اعطى البلدية من الغرامات ومصادرت تلك العربات مايمكنها من فرض الهيبة ومنع هذه الفوضة لان هناك اشخاص لايردع طمعهم وجشعهم الا تطبيق النظام بحقهم مادام ماتت ضمائرهم حتى في حق ديرتهم ومحافظتهم وأهلهم

بصراحة الصور المرفقة تحكي عن حال مؤلم
معقول هذا حالنا!!!!؟
معقول كذا صورتنا أمام من يأتي لزيارة محافظتنا؟
فين البلدية ؟
فين المجلس البلدي ؟
فين مؤسسات المجتمع المدني؟
شي مخزي للأسف
يا رب عدل حالنا الى حال افضل واجمل

الله يسامحك ياغراس صدمتينا وسديتي نفوسنا مع هذا الصباح

أين دور مراقبي البلدية الذين من المفترض أنهم يتجولون في المحافظة ويرصدون المخالفات
أم أن جهودهم منصبة على أصحاب المحلات فقط وتسجيل المخالفات عليهم ؟؟

لايمكن ان تلام البلديه فرقعة المحافظة كبيرة جداً مدينتين و9 مراكز!!! كيف لبلديه واحده فئة ج ان تغطيها ،، فلن يتغير وضع المحافظه بمراكزها للأفضل مالم تفتح 5 بلديات على الاقل لخدمة المراكز ويرفع مستوى البلديه الحالية من ج الى أ
#بلدية_واحدة_بخليص_لاتكفي

المسؤولية تقع على الجميع
ولا يستثنى منها احد
البلدية
المجلس البلدي
المقاولين
المواطنيين
الجهات الأمنية
الجهات الرقابية
التعليم عن طريق تثقيف الطلاب والطالبات حول هذه الظاهرة
لجان التنمية والجمعيات الخيرية
مجموعات العمل التطوعية
جامعة جدة
المحافظة تكليف لجنة برفع تقرير حول الظاهرة
خلق مبادرات
وسائل التواصل الاجتماعي والصحف تقوم بدورها التوعوي والتعريفي
نحتاج تكاتف الجهود والتعاون الكامل من الكل وعدم رمي الكرة في سلة البلدية وحدها
والله الموفق
وشكرا صحيفة غراس الإلكترونية على طرح هكذا مواضيع

ونشكر صحيفة غراس التي تسلط الضوء على تردي الخدمات وحبذا لو يتم عمل تحقيق صحفي يقارن عدد البلديات بين محافظة خليص ذات البلديه الواحده وبقية المحافظات بالمنطقة لعلها تلفت انتباه معالي امين جده لموضع محافطة خليص وينصفها بفتح بلديات اضافية ذات ميزانيات مستقلة

مثل هذا الموضوع يستحق ان نفرد له العديد من الصفحات والمقالات ففي محافظتنا وفي محافظتنا فقط الجهات المعنية بإزالة التشوه البصري هي من اكثر المتسببين في حدوثه فمثلًا هناك حدائق عدم ريها وعدم صيانتها وعدم الاهتمام بها حولها إلى تشوه بصري والحديقة المنفذة على الطريق الرابط بين مبنى المحافظة والمستشفى العام خير شاهد صرفت فيها الأموال حيث تم تسويرها وزراعتها وتنفيذ البنية التحتية لها وركبت ألعاب الأطفال بها ولكنها وأهملت وحطم سورها وتلف زرعها قبل ان تفتح ابوابها .
شبكة الري على امتداد طريق الملك عبد العزيز مابين غران والدف أتلفت وأشجار النخيل بعضها تلف والسليم خلع إلى مواقع أخرى ، مجسم خليص المتوسط للطريق تمت ازالته بدل صيانته وترك موقعه كتشوه بصري على الطريق الرئيسي .
طلب البلديات الخمس التي وجودها بلاشك يساهم في ازالة التشوهات البصرية وإحداث نقلة نوعية للخدمات البلدية بالمحافظة .
حيث لم يقابل هذا الطلب بالدعم من قبل البلدية والمجلس البلدي واكتفيا بالتغني بالطلبات القديمة التي طالب بها من سبقوهم وصرف النظر عنها لعدم توفر الميزانيات آن ذاك ، بينما طلبات المواطنين الجديدة ما بين رفض وقبول وعدم دعم وما تزال حبيس ادراج مكاتبهم.
مداخل المحافظة التي تشكل الانطباع الأول عن الجمال البصري لم ترى النور ولم يهتم بها بالرغم من تكفل أمانة محافظة جدة بميزانيتها … القائمة تطول
ويكمن الحل الأكمل هو دعم إنشاء البلديات الخمس لتبقى المنافسة حق مشروع بين بلديات المحافظة لتنال جميع المناطق ما تستحق من خدمات.

الموضوع خطييير جدا وشوه المنطقة بحق وحقيقة
ولابد من تظافر الجهود للقضاء على هذه الظاهرة والمواطن يتحمل الجزء الاكبر من هذه المسؤلية
وعلينا متابعة هذا الموضوع بالنقاش حتى نصل به الى حلول

موضوع مهم تشكر صحيفة غراس ممثلة برئيس تحريرها سعادة الأساذ أحمد الصحفي في طرحه ليأخذ مجاله و حقّه من الاهتمام لمعالجة هذا التشوه البصري الذي تعاني منه المحافظة بأسرها بجهود منظمة متكاملة من كل الجهات،
طرح و تعليق الزملاء جميل جداً و يؤكد على:
* أن جهاز البلدية بمقرّه الوحيد في مركز المحافظة لا و لن يفي بتلبية و تغطية الخدمات البلدية الأساسية للمحافظة بمراكزها و قراها ناهيك عن الخدمات التكميلية و التطويرية،
* أن هذا الأمر يحتاج إلى تضافر جهود عدّة جهات خدمية إضافة إلى دور المواطن و المقيم و الزائر بالاهتمام بهذا الجانب،
و إن كان من أمر أريد تأكيده فهو:
* أن هنالك دوماً في التعامل مع مثل هذه القضايا الجانب الوقائي و الجانب العلاجي؛
فالجانب الوقائي يتمثّل في غرس قيمة الجمال و تعزيزها في حياتنا و بين أبنائنا و في تعاملنا لتصبح ثقافة نمارسها و ننكر ما لا ينضبط بها، و قد قال المصطفى صلى الله عليه و سلّم “إن الله جميل يحب الجمال”،
* أمّا الجانب العلاجي فهو رفع كفاءة الخدمات البلدية بزيادة قدراتها كمّاً و نوعاً و تجهيزاً و فتح خمسة فروع أخرى تعاضدها بكوادرها لخدمة مراكز المحافظة،
* تطبيق الأنظمة الرادعة لمن يقوم برمي النفايات و مخلفات البناء و أن تتعهّد على الدوام بإزالة السيارات و المعدّات الخربة و المباني المهجورة التي قد تكون أو تستغل مسرحاً للجريمة و الممارسات الخاطئة إضافة لتشويهها البصري،
* حبّذا لو تولّت مجالس المحافظة بأنواعها في حث أصحاب الأراضي البيضاء التي في مداخل المحافظة و القرى أو داخل الأحياء و بينها في أن يستأذن أصحابها و الاتفاق معهم على تمهيدها و زراعتها لتكون مساحات خضراء يستفاد منها كملاعب و ملاهي أطفال و حدائق مع تعهّد خطّي من البلدية بأنه حال استصدار أصحاب هذه الأراضي لحجج استحكامه فإنّها تسلّم لهم،
وفق الله الجميع لنكون فريقاً واحداً متعاضدين متعاونين بقيادة سعادة محافظنا القدير لتحقيق رغبة الأهالي في أن تكون محافظة خليص محافظة تمتاز ببهائها و تزدان بجمالها و خضرتها و حدائقها، جاذبة لمرتاديها و زائريها.

مناظر مؤلمه فعلا
وخاصة إذا ما أضفنا لها التخلص من مياه الصرف الصحي والتي غير انها مشوه بصري عامل مساعد على تفشي الأمراض فهناك من يسقي بها المزارع

والأمر الأول / على ضوء هذه المناظر نوجه سؤالا للبلدية هل اوجدت مكانا لمخلفات البناء والترميم وفرضت على أصحاب المباني التخلص من المخلفات في هذا المكان قبل أن تعطيهم خطاب اطلاق التيار ام أن ذلك متروك لضمائر اصحابب العقارات والمقاولين
الأمر الثاني / لو كان فيه عقاب صارم بغرامات كبيره وإيقاف للمعدات لفتره زمنيه قبل الإفراج عنها لكان ذلك رادع لهم
اقترح على البلديه عمل مبادرة تطبيق يسمى (عين المواطن) او (الراصد) يسمح للمواطنين برصد المخالفات وتصويرها ورفعها للبلديه من خلال التطبيق

التلوث البصري هو كل تشوه يؤذي نظر الإنسان ويسبب له الإزعاج ويفقد الحس الجمالي للبيئة التي يعيش بها
ومحافظة خليص محافظة عريقه ولها موقعها الجغرافي المتميز ووجود مثل هذا التلوث البصري في مداخل المحافظة يعطي صورة غير جمالية للمكان .
وهناك عدة أسباب لهذا التلوث منها
التطور العمراني
بلدية واحدة لمحافظة ذات مساحة كبيرة
عدم اهتمام الفرد والمجتمع
ضعف الدور الإعلامي التوعوي وكذلك دور الجهات الحكومية والأهلية
والمسؤولية تقع على الجميع سواء جهات أو أفراد ولذا لابد من تظافر الجهود من الجميع سواء الجهات المسؤولة أو الأفراد أو المجتمع أو الجهات الحكومية والأهلية أو الإعلام
ووضع الخطط ومتابعتها ، وإيجاد اكثر من بلدية في المحافظة لتستطيع القيام بدورها الفعال في القضاء على مثل هذا التلوث
فالتعاون والتكاتف بين الجميع حتمًا سيحقق الأهداف ويساهم في التطور وبناء الإنسان والمكان .
ونشكر صحيفة غراس الإلكترونية لتسليط الضوء على كل ما يهم المحافظة وتطورها .

بلاشك ان جمال المشهد الحضري البصري جزء من جودة الحياة و يعكس حال و وعي المجتمع ، و فعالية الجهات الخدمية و الرقابية المعنية، و يضاف إلى التشوه البصري غياب حتى الخدمات الأساسية البلدية في مراكز المحافظة، فبلدية واحدة لاتكفي لتقديم خدمات وافية للمحافظة المترامية الأطراف بمدينتيها و مراكزها التسعة ولابد للبلدية و المجلس البلدي دعم طلب البلديات الخمس الذي مضى عليه اكثر من ثمانية اشهر، ولا شك ان تحسين المشهد الحضري يتطلب نشر الوعي و تكامل الجهود و تعاون الجميع من الأهالي و المقاولين باتباع الأنظمة و نقل مخلفات البناء إلى المواقع المخصصة لذلك و على البلدية الاهتمام بأعمال صيانة الحدائق و الطرق و الأرصفة و الإنارة و تخصيص مواقع لحظائر الأغنام بعيدا عن الأحياء السكنية و تفعيل الدور الرقابي و محاسبة المخالفين وفق الأنظمة المتبعة و تنفيذ المشاريع المعتمدة كمداخل المحافظة و مراكزها بما يدعم تحسين المشهد الحضري.
و نأمل من بلدية المحافظة و أعضاء المجلس البلدي المشاركة في هذا النقاش و تقبل وجهات نظر الأهالي و مرئياتهم و ملاحظاتهم بصدر رحب و بما يحقق الصالح العام.

يد لوحدها لاتصفق على أهالي خليص مساندة المحافظة والمساهمة منا كأفراد للحد من تلك المناظر فلو اعتبر كل شخص فينا هذه او تلك الأماكن بيته لعم المنظر الجميل وعادت خليص لسابق عهدها اجمل محافظات مكة.. ومن هنا اناشد البلدية بالنظر لمطالبنا وازالة كل مايشوه محافظة خليص

تحسين صورة المحافظة مسؤولية يشترك فيها الجميع، بالطبع يقع الجزء الأكبر على البلدية لأنها الجهة الرسمية المنوط بها هذه الأعمال، مع العلم أن خليص محافظة مساحتها كبيرة وعدد سكانها كبير يلزمها أكثر من بلدية واحدة،
كذلك جمعيات خدمة المجتمع لها دور توعوي وتثقيفي وأيضا تنظيم المبادرات البيئية،

نشكر صحيفة غراس الإلكترونية التي نقلت الحقيقة كاملةً لأن الوضع كثير صعب ونتمني من المسئولين سرعة التجاوب وإيجاد الحلول المناسبة للقضاء علي هذه المناظر الغير لائقة للظهور بالمحاففظة بالشكل الجمالي المنشود

يا إخواني والله مقرف هذا المنظر البشع الذي يلوث أبصارناوالموضوع مايحتاج غير جهد بسيط جدا من المسئولين في البلدية ، الوضوع محتاج ضمير إنساني في العمل .. راعو الله واتقوه في أعمالكم ..

أود بداية أن أشيد بصحيفة غراس ممثله في رئيس تحريرها الأستاذ احمد عناية الله الصحفي على جهودها الدائمة و دورها الرائد في خدمة المجتمع وإتاحة الفرصة لتبادل الرأي في القضايا المختلفة ذات الأهمية الوطنية ، ولعل هذا الموضوع يمثل من اهم الموضوعات التي تهم المسؤول والمواطن على حد سواء ..
ومن هذا المنطلق اشارككم الرأي :
نعلم جيدا أن البلدية كمؤسسة تحتل مكاناً بارزاً في حياة المواطن وتعد اقرب اجهزة الخدمات له وأكثرها احتكاكاً به وفي معاملاته اليومية واحتياجاته المحلية ، وقطاع البلديات من القطاعات الهامة بسبب طبيعته الحيوية وعلاقته المباشرة وغير المباشرة مع المواطنين وما يقدمه من خدمات لتغطي كافة المدن والقرى لتشمل كل مواطن من أجل راحته وسلامته ورفاهيته
كما ان حكومتنا الرشيدة قد عنيت بتطوير البلديات وأصدرت نظاماً متقدماً ينص على ان للبلدية شخصية اعتبارية ذات استقلال مالي وإداري ، و مد في صلاحيتها واختصاصها وأوكل إليها جميع الأعمال المتعلقة بتنظيم مناطقها وإصلاحها وتجميلها والمحافظة على الصحة والراحة والسلامة العامة فيها وحفظ المرافق وحمايتها..
إلا ان السؤال الذي يحتاج إجابه من المسؤول عن معاناة مواطن محافظة خليص ؟
من المسؤول عن ضعف وغياب الخدمات ؟
من المسؤول عن التشوه البصري الذي اصبح يكتسح كافة مدن وقرى ومراكز المحافظة ..؟
و لعلي هنا اجزم تماما أن المسؤوليه حتى وإن كانت مشتركة إلا أنها تقع على عاتق البلدية المناط بها توفير سبل الراحة للمواطن ..
و مجتمعنا بكل امانه اصبح يعاني من سوء الخدمات وانعدام الكثير منها ( فالحدائق غير مؤهله فاقدة لأبسط الخدمات ، ملاهي الأطفال تحتاج الى معالجة واعادة تأهيل بشكل سريع ، البعض منها اصبحت غير آمنة على الأطفال ، الأنقاض والمخلفات بكافة انواعها في كل انحاء المحافظة ، الشوارع والحفريات لا يكاد يخلو منها شارع وغيرها كثير )
فاين نحن من النهضة التنموية الشاملة التي تشهدها بلادنا ؟
والتي تحتم أن تتحرك البلديات واعضاء المجلس البلدي لمسايرة هذا الركب محاولة الإعداد المسبق لقافلة النهضة والتطوير ، وأن تلتفت للمواطن ومتطلباته وتضع لها خارطة عمل هادفه ، وتطلق مبادرات جيدة يستطيع المواطن أن يتفاعل معها ..
.في الوقت نفسه نعلم جيدا ان بلدية واحدة لا تكفي لخدمة محافظة بهذه الرقعة الشاسعة والمتعددة المدن والمراكز والقرى ..والمطالبة بخمس بلديات يعد حاجة ملحه ومن المنتظر أن يجد هذا المطلب الدعم و التجاوب والمشاركة الفاعلة من قبل البلدية واعضاء المجلس البلدي وكل الجهات المعنية فالهدف خدمة مواطن المحافظة بما هو حق من حقوقه ، وتخفيف العبئ على بلدية محافظة خليص الجهاز الخدمي الوحيد بالمحافظة ..
وختاما نأمل أن نرى هذا التحرك والتجاوب وطرح الرؤى والخطط بما يخدم المواطن ويحقق الهدف .

طرح جميل للموضوع من صحيفة غراس وردود بالمجمل تعطي انطباع عدم الرضا للكل
والسؤال الأهم هل بادرت الجهة المسؤولة بعمل اللازم لأخطاء متراكمة وقديمة حدثت أي كان فاعلها
وفي نفس الوقت مقترحي
أن اردت التغيير للاحسن فعلى الجهة المسؤولة المبادرة بإزالة ما حدث ومن ثم اتخاذ خطوات عدم تكرار ذلك سواءا بالتثقيف او بالعقوبات او تحديد اماكن مخصصة لكل ما تراه

هو احنا محصلينها منين ولا منين
لا مداخل المحافظة جيدة
ولا حدائق تقدر تقول عليها حدائق
ولا شوارع زي الناس
ولا أرصفة ولا إنارة ولا ….
يعني جات على التشوة البصري ماهي الدنيا عندنا كلها خربانه
وبعدين يا صحيفة غراس خلينا مستورين لا تكشفين الحال وننفضح قدام العالم وخصوصا قدام جيراننا بادية عسفان ☹

يبني الأوطان فكر جيد يتلمس حاجة المواطن والوطن وصحيفة غراس طرقت موضوعا غاية في الأهمية وأصبح يمثل نتوءا مزعجا في وجه محافظة خليص ؛ ذلك أن هذا التشوه البصري أصبح ماثلا للعيان في كل الأحياء وعلى كل الطرق .
إن بلدية المحافظة ومهما بذلت من جهد فلن تستطيع القضاء على هذه الظاهرة المزعجة لقلة إمكانتها البشرية وضعف ( مخصصاتها المالية ) ومن هنا كان المواطن محقا عندما طالب ومازال يطالب بأكثر من بلدية في المحافظة تخفف العبء عن المركز الرئيس وتساهم بفعالية في الدور البناء المناط بالبلديات .
كنت قد سمعت أن هناك شركة خاصة بنقل مخلفات البناء والتكفل بالتخلص منها فهل هذا الأمر قائم ؟

إن وعي المواطن وتفهمه لخطورة تلك الظاهرة كفيل بالحد منها والمساهمة في القضاء عليها كما لا يجب أن نغفل عن الدور الذي يجب أن تقوم به هيئات المجتمع من لجان ومساجد ومشائخ في التنبيه والتوعية .

إن تأسيس الشرطة البيئية قد يساهم في القضاء على هذا التشوه وتطبيق القانون بكل صرامة سيحد أكثر وأكثر .

بقي أن أشير إلى تلك القطعة الكبيرة الواقعة بين طريق المدينة القديم والسكن الخيري بمحاذاة حي الفيصلية حيث كانت في السابق جنة خضراء عندما تهطل الأمطار واليوم لا ينبت بها إلا قطع الطوب الأحمر وبقايا الإسمنت ومخلفات الهدم ، منظر يحز في النفس ولكم الوقوف على تلك الأرض.

مرة أخرى أشكر صحيفتنا الموقرة غراس الخير على هذا الموضوع المهم .

طرح جميل لموضوع في غاية الأهمية تشكر صحيفة غراس عليه ماشاهدناه بالفعل مؤلم للغاية والمسؤولية مشتركة بين البلدية والمواطن فالتهاون والتساهل من المواطنين من جهة والإهمال من البلدية من جهة أخرى تسببا فيما نشاهده من تشوه بصري والحل برأيي يكمن في تحمل المسؤولية بشكل اكبر من المواطن والذي لابد ان يعي أن المحافظة هي بيته وهو مسؤل عن نظافتها وعدم تشويهها والأخذ على أيدي من يعبثون بها .
وعلى البلدية دور مهم في آداء الأمانة المنوطة بها فهم مسؤلون أمام الله أولاً عن هذه الأمانة وأمام مجتمعهم الذي لن يغفر لهم خطيئته في تشويه محافظتهم بدلاً من تجميله وخصوصاً أنها ما وجدت ألا لذلك ..
ولدي تنويه في هذا المقام وهو أن البلديات بذلت مشكورة العديد من الجهود ولكن هذه المشاريع لا يتابع سريان الحياة فيها وصيانتها للأسف مع أن ذلك لا يقل أهمية عن إنشاء هذه المرافق والخدمات .
نسأل الله التوفيق والسداد حتى تكون محافظتنا أجمل وأجمل.

التطور السريع والمتواصل للمدن في مختلف الجوانب يعرض البيئة لتغيرات متلاحقة كما يعرضها لمختلف أنواع التلوث بمافي ذلك التلوث البصري
وفقدان هويتها الحضارية ممايؤثرسلبا في أهداف التطوير والتنمية العمرانية ، وأن هذا التطور السريع يتطلب تطوير إدارة النفايات البلدية لمعالجة التلوث
البصري وتطويرآليات وإجراءات الرقابة البلدية إلى جانب تطوير وتفعيل الآليات الضبطية …
ولعل نشر الوعي والرقابة الذاتية يأتي من٧ أولويات متطلبات التطوير

🔴
نأمل من الصحيفة

اولاً / تبني مقترح المهندس محمدالصحفي والتنسيق مع بلدية خليص
لوضع تطبيق ( عين المواطن ) او اختيار اي مسمى
عبر الواتس آب يمكن من خلاله ايصال وتوثيق اي مخالف يقوم برمي النفايات ومخلفات البناء في غير
ماخصص لها وتقوم البلدية بالمحافظة على سرية المبلغ واتخاذ الاجراءات النظامية بحق المخالف وصاحب المركبة المخالفة وايقاع الغرامات والعقوبات المقررة عليه والمنصوص عليها في النظام
وبذالك ان لم يكن للبلدية القدرة والامكانيات على المتابعة فهذا سوف يوفر عليها الكثير من الجهد والعناء
ثانياً / قيام البلدية بأقل المجهود ووضعها للوحات توضع عدم رمي المخلفات في المواقع المرصودة
والمعلومة لديهم
ثالثاً / اصحاب المعدات والشاحنات الذين اعمتهم المادة ولم يعد لهم هم او تفكير سوى جمع المال واطلاق يد عمالتهم لنقل ورمي المخلفات بجوار احيائنا وقرانا هم معروفين لدى سكان كل حي ولدى اعضاء المجلس البلدي ومكان وقوف تلك المعدات معروف اين هو ويفترض عليهم ابلاغ البلدية عنهم لمنعهم وحجز تلك المعدات ومصادرتها اذا لزم الامر

نأمل من الصحيفة تبني هذا المقترح وان نرى بعد ايام رقم التواصل تعلنه الصحيفة مع البلدية ويعلمه كل سكان المحافظة لتبدأ عين المواطن برصد أولئك المخالفين وعلى البلدية ايقاع اشد العقوبات عليهم

الموضوع في غاية الأهمية وتشكر صحيفة غراس على كل جهودها فهي اللسان الناطق للمجتمع . فالتشوه البصري يعتبر من آفات المجتمع المنتشرة والمؤذية للعين والنفس . فالمسئول بالدرجة الأولى المواطن . فَلَو كل منا اعتبر نفسه رجل أمن ورجل بلدية ورجل كافة الخدمات لوصلنا إلى آسمى غاية الرقي والتقدم الحضاري . فالآسرة هي اللبنة الأولى في المجتمع. فلنسعى جاهدين على تنمية الانتماء الوطني لهذا الوطن المعطاء في نفوس أبناءنا وبناتنا . فَلَو وجد في نفس كل مواطن هذا الحس والانتماء لما احتجنا إلى مراقبين أو إجراءات أو عقوبات. نسآل الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان ويرزقنا الاخلاص والتفاني في خدمة ديننا ووطننا .

لايختلف اثنان على النهضة الحضارية والنقلة النوعية لمحافظة خليص، بالاضافة الى الحراك الثقافي في المنطقة مماجذب الانظار للتعرف على المحافظة وقراءة تاريخها والنهل من معين ثقافتها.
من هنا كان لزاماً علينا أن نكون ممن يظهر جمال المحافظة ونساهم في جعلها منطقة سياحية استثمارية جاذبة، ولن ينجح ذلك الا بتظافر الجهود في معالجة التشوه البصري سواء في الشوارع الرئيسية، الاراضي البيضاء والاحياء الصغيرة، ويتم ذلك بإطلاق المبادرات والشراكات الفاعلة بين الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية بالمحافظة جنبا الى جنب مع الدور الرئيسي للبلدية والمتابعة المدروسة لتنفيذها مع وضع مؤشرات الاداء وقياس مدى فاعليتها بالاضافة الى الدور الفاعل لافراد المجتمع في علاج التشوه البصري ونشر الوعي الثقافي بأهمية تحسين المشهد الحضري وجودة الحياة في المحافظة.

اجلس سنتين ولا ثلاث ازرع اشجار عند البيت وعالرصيف بين الشارعين
ثم نشوف البلدية ولا الكهرباء يقطوعها عشان حفريات ثم تجي تشوف بعد ما يخلصون تتفاجى ان الاشجار ليست عائق ولم يحفروا حولها
وبعد اسبوع تجيك البلدية تقول اسبوع الشجره ويطلع رئيسها ياخذون له صورتين وهو يزرع شجره

تجي شركة المياة تعطيك غرامه عشان في اثر مياه حول البيت وانت ماتدري من وين جاتك وبنفس الوقت تشوف شبكة المياه تهرب من شهور وشركة المياه ما يتحركون

شكرا لصحيفة غراس لدورها الريادي و جهودها الجباره في بناء وتنمية الانسان والمكان
جميعنا نحب ان نشاهد الاماكن جميلة وذلك مطلب اساسي لراحة النفس ويجب ان يتكاتف الجميع في ايجاد حلول جذرية ويجب ان يقوم كل فرد بالدور المكلف به اولا دور البلديةاساسي و تعاون الافراد معها للحد من هذه الظاهرة ويجب تفعيل الدور الرقابي و الاشرافي على كافة الاماكن التي تضررت بسبب مخلفات البناء وليس ذلك فحسب بل يتجاوز الامر حتى مجاري الصرف الصحي التي بدون تغطية في بعض الاحياء و مهملة جدا ويجب الاهتمام بهذا الموضوع لانه خطير جدا
واتمنى انارة الطرق التي بدون اضاءة من سنوات والكثير من الامور التي يجب ان نجد تعاون مثمر للتطوير الشامل الذي يخدم الجميع ويناسب تطلعاتهم للمحافظة على جمال و رونق محافظة خليص ومراكزها فبعض الاماكن اصبحت وجهة سياحية ولابد من تسليط الضوء عليها والعمل على جعلها بيئة جاذبة للسياح والافراد المتنزهين من اهالي المنطقة فجميعنا نستحق ان نرى الاماكن جميلة فيجب ان تتغير السلوكيات الخاطئة وتفعل المبادرات التي فيها خير للمحافظة ومراكزها
واجدد الشكر لصحيفة غراس ماتقومين به جهد جبار وجهد حقيقي وصادق
جزاكم الله خير الجزاء جميعنا مع التطوير والتغيير للأفضل بما يحقق طموح اهالي محافظة خليص ومراكزها
شكرا لكم صحيفة غراس

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا محمد
وبعد فنشكر صحيفة غراس ممثلة في رئيس تحريرها
الأستاذ أحمد الصحفي الذي يبذل جاهدا لمحافظة خليص
من خلال سلاح العصر ألا- كما لا يخفى على شريف علم الجميع- وهو الإعلام ومشاركة مني بعد مشاركة كثير من محبي محافظة خليص أقول :
أولا / إيجاد فرق تطوعية مدعومة من المحافظة وتحت إشرافها لكل حي لتكون حلقة وصل بين الجهات ذات العلاقة وبين الأحياء فيما يخص شؤون الحي ومنها النظافة .
ثانيا / أن تستشعر كل جهة حكومية أهمية المبادرة في نهضة وتوعية الحي المحيط بها وألا تكون سببا في تشويهه فلا تترك مشاريعها مهملة أو تقيم مشروعا مشوها ومن خلال الفرق التطوعية يمكن الرفع بالملحوظات للمحافظة !
ثالثا/ التنسيق بين القطاعات الحكومية عند إنشاء مبان
قد تتعارض أهدافها مثال ( بناء حديقة جوار مسلخ) من الجنون ألا تهجر الحديقة !!
رابعا ؛ أن تقوم الجهة المعنية بإنشاء أو العناية بحي من الأحياء لتتخذه بقية الأحياء أنموذجا وتسير على خطاه!! أمنية
أرجو أن تتحقق.
هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

للاسف بلديه خليص نايمه نومة اهل الكهف ما كاننا نشتغل على تحقيق رؤية 2030 عايشين في عالم ثاني غير عالمنا

أثنّي على ما ذكرته سعادة الأستاذة مريم الأنصاري من أهمّية الحفاظ على البيئة من خلال تدوير النفايات بأنواعها:
و يتم ذلك ابتداءً من تصنيف المخلفات و النفايات:
النفايات: الورقية، البلاستيكية، المعدنية، العضوية، و الانتفاع من تدرير بعضها في برامج مجتمعية مثلاً تدوير الزيوت المستخدمة
كذلك الأمر بالنسبة للمخلفات: المباني، الأثاث المستهلك، السيارات و المعدات و الأجهزة التالفة، …. و القائمة تطول و ذلك ضمن برامج متنوعة استثمارية و مجتمعية كما هو معمول به في بعض المدن المهتمة بالشؤون البيئية
و غني عن القول عن أهمّية و ضرورة الأخذ في الاعتباز كل ما ذكره الإخوة و الأخوات في تعليقاتهم البناءة، و أنّه بات من من الضروري أن يقوم الفريق المعني بالبيئة في المجلس الاستشاري لتبنّي هذا الملف و السعي الجاد و الحثيث لإيجاد الحلول المناسبة بالتنسيق و المتابعة مع الجهات ذات العلاقة و الاختصاص، و الله ولي التوفيق.

لو حكينا ( يا غراس) نبتدي منين الحكايــة
داحنا قصة ليها أكتر من بدايـــة
عشنا فيها .. ياما عشنا شفنا فيها .. ياما شفنــا
( مع الاعتذار لتغيير بعض كلمات القصيدة )
نشكر صحيفة غراس التى تقف على مسافه واحده بين المسؤول والمواطن و تسلط الضوء على الإيجابيات وكذالك السلبيات بعيدا عن التهويل.
هدف لا يمكن تحقيقه الا بتظافر جميع الجهود ابتداء بالبلديه وانتهاء بالمواطن. فما شاهدناه من خلال التقرير من صور للمخلفات تعدا مرحلة تشويه الأماكن الى اغتيالها فقد ضاع دمها ما بين غياب تام للبلديه وازمه في الوعي عند المواطن لنرجع الى المربع الاول من حكايه الذبابه لنجد أنفسنا أمام الفيل مباشره وقد كبر الضفدع فمن الصعوبه والمقرف جدا ابتلاعه
كنت اتمنى ان اجد تعليق من البلديه يوضح لنا الأسباب التى تسببت في غياب تام للخدمات البلديه بعيدا عن الاجتهادات فقد أصحبت المراكز التابعة للمحافظه متوفيه دماغيا فلم يعد بوسعنا ان نبحث عن متهم اخر نلقي عليه اللوم عند كل مصيبه
الحل لو بيدى لاعفيت جميع المسؤلين في المحافظه لجميع الدوائر الحكومية وإلغاء جميع المجالس الاستشاريه والتطوعية وإحلال دماء شابه قادره على النهوض بالمحافظة ومراكزها

اي مشكلة إذا لم تُحل من جذورها فستعود و تستمر.
جذور مشكلة التلوث البصري البيئي ترتكز على محور او مصدر واحد هو الانسان. فإما ان يكون فرد او مجموعة افراد، أو تكون منشأة خدمية تجارية.
بالنسبة للأفراد و الجماعات يجب تثقيفهم بمفهوم المحافظة على جمال البيئة بابقائها نظيفة بعد التنزهة فيها. ثقافة لاتترك الا اثر قدميك. ولا نغفل عن دور الاسرة الكبير في تعليم ابنائهم وتثقيفهم .مثلا أثناء التنزة يقوم فرد من الاسرة بتخصيص كيس لوضع المخلفات الخاصة بالاسرة و رميها في اقرب صندوق مهملات عند مغادرة الموقع، أيضا وضع كيس صغير في السيارة لجمع المخلفات أثناء القيادة و عدم القائها من النافذة.من كبر و هو يشاهد اباه او قدوته يقوم بهذه الافعال الصغيرة المؤثرة اثر كبير فسوف يقلد ما رأي حين يكبر.
بالنسبة للمنشاءات الخدمية عندما تقوم بالعمل و تترك مخلفاتها فيحب ان يكون هناك مراقب عليهم من الجهة التي سلمتهم المشروع و يتم انذارهم بازالة المخلفات او ستكون عليهم غرامات ماليه و تحسب عليهم نقاط تؤدي الى عدم التعاقد معهم في مشاريع أخرى وربما تؤدي الى اخراجهم من السوق.

يجب ان لانتجه ان المواطن مقصر وانه السبب الاكبر وانها فقط نفايات
الموضوع اكبر واشمل الموضوع يتعلق باهمال امانة جدة وتقصيرها وعدم مساواة محافظتنا ببقية المحافظات من حيث الميزانية وعدد البلديات لان في ذلك الحل الناجع لكل مشاكل محافظتنا البيئية والتنظيمية

شكرا لكم على طرحكم هذا الموضوع المهم للنقاش لعلنا نصل الى حلول مناسبة لهذه المشكلة ( التلوث البصري ) .
المسؤول الأول المواطن فهو الشريك الأول في كل احوال المحافظة سلبا وإيجابا .
والمسؤول الآخر البلدية بكل اداراتها وأقسامها بشراكة حقيقية وصادقة من المواطن .
والحلول بسيطة تكون عن طريق :-
تغيير سلوك المواطن وتحمله المسؤولية
قيام البلدية بواجباتها ومسؤولياته وتحسين خدماتها .

بدون شرح الجميع مستاء من الوضع ولا نحمل الا انفسناء هذه السلوكيات لذلك نريد الحل مباشر من هذه اللحظة يشكل فريق تطوعي يقوم بعمل إجرائي بازالة جميع ما يلوث البصر
صاحب المعدة يتطوع
صاحب المال
وانا متيقن من مساعدة البلدية بمعداتها وعمالها
أين القائد ؟؟؟؟؟

المواطن هو المسؤول الأول والأخير كل من يرمي شئ مهما كان حجمه في غير موضعه مسؤول لو تعاون الجميع لما كان الا الجمال .

اخ ابراهيم عاطي
القائد هو المسؤول الأول عن هذا التشوة بل هو سببه ومصدره . هي البلدية بتقصيرها وضعف خدماتها وسوء تصرفاتها .
والسبب الثاني هو المواطن صاحب الهوى والمصلحة
ممن لهم مصالح لدى البلدية ويسعون إلى تحقيقها ولو على حساب المحافظة . فيبررون لها ويصفقون لمسئوليها ويحملون المواطن تبعات عدم القيام بواجبها

خلاصة الموضوع الذي من شانه تم طرح هذا السوال واضح من راي جميع المعلقين في الخبر وهو معاودة المطالبه بافتتاح خمس بلديات وليس الا
والبلديه قادره على القيام بواجبها لو ارادت ذلك ولاكن بتكاتف الجميع فالسوال هنا لجميع من قام بالتعليق على الخبر اين قمت برمي مخلفات منزلك سواء المخلفات البنيانيه او التجميليه ابداء بنفسك اولا ومن ثم طالب الجميع فجميع من قام بوضع هذه المخلفات التي في الصور هم من المحافظة وليسو من خارجها

أولا نتقدم بالشكر لصحيفة غراس لطرح هذا الموضوع الهام للفرد والمجتمع .
إن التشوه البصري الذي ابتليت به محافظة خليص وقراها مشترك فيه الجميع سواء كانت الجهات الحكومية ذات المسئولية أو الأفراد أو التمدد الحضاري والعمراني المتواجد بالمحافظة وقراها مما أدى الى الانعكاسات السلبية على البيئة المحيطة بالساكنين ، مما نتج عنه هذا المنظر المؤسف ولتحسين هذا والوصول إلى المشهد الحضري المطلوب لابد من:
تكاتف الجميع الفرد والمجموعة جميعهم مسؤولين كلا من منبره بالعمل على إزالة هذه المخلفات أي كان نوعها.
الاستفادة من مايمكن الاستفادة منه.
وجود فرق حملات لإزالة المخالفات في الطرقات والأحياء بشكل مستمر.
عمل بعض المبادرات التي ترفع مستوى الخدمات والوعي البيئي في الأحياء السكنية وإزالة التشوهات البصرية والحفاظ على النظافة العامة.
وجود أنظمة تضمن دوام المحافظة وعدم تكرار التلوث من خلال جولات تفقدية مستمرة.
عمل مسابقات انظف حي أو شارع .وتكريم الحي والشارع النظيف.
بالنسبة لمخلفات المباني لابد من تعاون المواطنين في رفع الأنقاض لمبانيهم وترحيلها إلى المرادم المعتمدة مع التقيد بإصدار تراخيص الإنشاء والترميم ووضع حاويات رفع المخلفات الإنشائية ووضع حواجز أمام المباني قيد الإنشاء.
التوعية المناسبة بأهمية تفعيل الدور الرقابي للمواطنين بالتواصل مع البلدية والمحافظة بملاحظاتهم وبلاغاتهم عبر وسائل التواصل المخصصة وأخذها بعين الجد وعمل اللآزم واستمرار هذه الحملة وعدم توقفها مما يحقق الصالح العام، مؤكدا على ضرورة تغليظ العقوبة على المتجاوزين. لأنهم شركاء أساسيون في نجاح حملاتها لإزالة مظاهر التلوث البصري والحفاظ على جمالية المحافظة وجعلها خالية من الملوثات البصرية. مع تمنياتي أن يكون الجميع على وعي بدوره تجاه نظافة الحي وشوارعه.
والمحافظة وجمالها ورقيها. ربنا نسألك
التوفيق للجميع ان يعمل كالجسد الواحد وأن تديم علينا الأمن والأمان والصحة والإسلام

الاستاذ عبدالله المغربي، اوافقك الرأي والعتب على الجميع وليست جهه محدده
بدايه من المواطن

اتمنى أن يكون للمقاولين مشاركة في الإزالة وكذلك المواطنيين شركاء في ذلك وللاسف نرى البعض هم وبعض المقاولين هم المتسببين في ذلك

السلام عليكم..
.شكراً لكل الأخوة والأخوات الذين شاركوا برأيهم في موضوع التشوه البصري.. ولكن..
ياليت اختصرتم الكتابة في طرح أفكاركم!!!
.. حتى لو اطلع المسؤول على التقرير ، خرج ببعض الأفكار المفيدة..
.. دمتم بود..

شكرا لبلدية خليص فالشكر لايوفيكم وليس انتم المتسبب في ذلك

المسؤلية على الجميع أرى ناسا يتركون مخلفات البناء أمام بيوتهم تجلس بالأيام والشهور وغيرهم يرمي أي شي في الشارع وينتظر البلدية يااااااه ناس مهملة وماينفع معهم غير القانون الفلوس هي اللي تخليهم يمشوا صح

نتطلع إلى زيادة الحاويات الصغيرة على الأرصفة

مقترح للأخوة في التحرير 🔴🔴🔴
نتمنى من صحيفة غراس ان تسعى مع بلدية المحافظة لإيجاد رقم تواصل مع البلدية مباشر ونشره في الصحيفة وبين المواطنيين ليتم تزويدهم بصور المعدات والشاحانات وارقام لوحاتها والتي تقوم برمي المخلفات بجوار الأحياء السكنية وماعلى البلدية الا استدعاء اصحابه وايقاع العقوبات عليهم من غرامات وحجز ومصادرة .. عندها لن نرى صاحب معدة يقوم برمي المخلفات في غير الموقع المخصص لها ومن ثم تستعيد الارض عافيتها وجمالها وبتظافر الجهود مع البلدية وتعاون الموطنين بإزالت تلك القديمة بدفنها في حفر وتردم ليتم تحللها مع مرور الوقت وتنمو على سصحها الاشجار وتعود الارض لجمالها