دشنت بلدية عسفان مساء ليلة السادس من رمضان أول نافورة بالمنطقة محققة السبق في ذلك على كل البلديات المجاورة وهي بذلك تسابق الزمن وتسجل حضورا مبهرا وإنجازا رائعا يفوق التوقعات متفوقة على غيرها مع قصر عمرها الزمني إلا إن إنجازاتها تحكي عن عملاق محنك يقود زمام أمرها
وتعتبر هذه النافورة هي باكورة أعمال جماليها سوف ترصع بها عسفان التاريخ والآثار.
ويبدو المخلص عازم على أن يجعل عسفان محط أنظار ليس فقط المناطق المجاورة بل وحتى سالكي طريق الحرمين ما بين الغدو والرواح بين مكة والمدينة. وعسفان المخلص اليوم ليست فقط ملامح جمالية أو طرق معبدة فحسب بل أنها تسير بخطى ثابتة نحو تأسيس حركة تجارية واقتصادية واسعة ساحبة البساط من تحت أقدام المحافظات المجاورة لتتبوأ مكانة مرموقة تستحقها عروس الحجاز .