قبيلة معبد تودع فقيدها العلامة الدكتور مبارك الحرشني

انتقل الى رحمة الله تعالى صباح اليوم الأحد الموافق  ١٥ جمادى الآخرة ١٤٤٤ هـ العلامة الدكتور مبارك بن محمد الحرشني شيخ قبيلة الحراشنة من معبد من حرب وهو احد ابرز شيوخ معبد خاصة ومحافظة خليص عامة واحد الكتاب والمؤلفين الذين طبعت لهم عشرات الكتب في التاريخ والجغرافيا والانساب والقبائل وفي الدولة السعودية وغيرها .

أسرة صحيفة “غراس” تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة لأهل وذوي الفقيد وتسأل الله له الرحمة والمغفرة ، وجنات عرضها السموات والأرض ولجميع أموات المسلمين ، وأن ينزله الله منازل الشهداء مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا. 

«إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ»

9 تعليق على “قبيلة معبد تودع فقيدها العلامة الدكتور مبارك الحرشني

محمد مبارك مبروك البشري

عظم الله اجركم ورحمه الله رحمة واسعه واسكنه فسيح جناته وجعل قبره روضه من رياض الجنه وثبته عند السؤال

رزق الله بن سعيد المعبدي

انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان

محمد صامل الصبحي

عظّم الله أجركم، وأحسن عزاءكم ، ورحم فقيدكم ، وأسكنه فسيح جناته ، إنا لله وإنا إليه راجعون.

غير معروف

إنا لله وإنا إليه راجعون..
نسأل الله أن يرحمه وبغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة… وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان

عادل البشري

رحمه الله برحمته الواسعة واسكنه فسيح جناته

يوسف العارف

الموت حق علينا قد عرفناه في كل حين ينادينا فنلقاه
يختار من كانت الأرواح منزلهم وما جزعنا لأن الراحم الله
مات الحبيب أبا صالح ويا أسفى على الحبيب مبارك إذ فقدناه
رحم الله حبيبنا وأسكنه فسيح الجنات
الدكتور يوسف حسن العارف

ضيف الله حامد الحليسي المعبدي

عظم الله اجر ذوي الدكتور العلامة مبارك وادخله فسيح جناته واللهم اهله الصبر والسلوان انه رجل ذو خلق عاليه وله علاقات متميزة وصديق غالي
ضيف الله حامد الحليسي المعبدي

حميد اللبدي

رحم الله الفقيد صاحب علم وفكر وخلق
نسال الله ان يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته
كما نساله ان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون

سالم عبدالله الطويرقي

رحم الله الاخ الفاضل الدكتور مبارك المعبدي وأسكنه لجنة .
وألهم ذويه الصبر .
التقيته قبل حوالي خمساً وأربعين سنة عندما جمعتنا معاً قاعات المحاضرات في برنامج ماجستير التاريخ .
عرفته بطيبته وسماحته وابتسامته التي لا تغادر محياه .
عرفته جاداً مثابراً طموحاً بلا حدود .
ترك الذكر الحسن والسمعة الطيبة والسيرة العطرة .
ترك إرثاً علمياً تزخر به المكتبة السعودية .
رحمك الله أخي الكريم وجمعنا وإياك في الفردوس الاعلى من الجنة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *