أظهر “موشر المعرفة العالمي، الصادر عن مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الذي يوفر بيانات موثوقة تساعد البلدان وصناع القرار على فهم التحولات والتحديات الحقيقية وكيفية مواجهتها واستكشاف آفاق المستقبل ومساراته الممكنة، حلول السعودية في المرتبة الأولى عالمياً في نسبة السكان الذين يستخدمون الإنترنت كما احتلت المملكة المرتبة الأولى في نسبة الأفراد الذين يمتلكون مهارات أساسية في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.