وتشتمل الفعاليات على الاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، إضافة إلى ثلاث لقاءات ثقافية حوارية، وورشة عمل، تغطي جميعُها جملةً من الموضوعات، ومن بينها لقاء بعنوان “المتحف كمنشط مجتمعي” الذي سيتناول في نقاش ثري إرث المتاحف وانعكاسه على المجتمع، عبر محاور إنسانية فنية تراعي جوانب الصحة النفسية والاجتماعية، ولقاء بعنوان “المتحف كنبع ملهم“، الذي سيسلط الضوء على دور المتحف في تعزيز التجربة الإبداعية وقدرته على الإلهام، ولقاء آخر بعنوان “شبه الجزيرة العربية كمتحف مفتوح“؛ ليستعرض حقيقة الجمال الكامن في هذه الأرض، وحكايا الإرث في أعماقها؛ فضلًا عن ورشتي عمل بعنوان: “الماضي حبل ممتد“، تستهدف الكبار واليافعين؛ لتأمّل العلاقة بين الماضي والحاضر.