وجاءت المنهجية الجديدة، والأرقام المحدثة للاستثمار الأجنبي المباشر، بعد نحو 18 شهرًا من العمل المشترك بين وزارة الاستثمار، والهيئة العامة للإحصاء، والبنك المركزي السعودي، وبعد التأكد من تماشيها مع أفضل الممارسات العالمية، المتمثلة في دليل ميزان المدفوعات ووضع الاستثمار الدولي، الصادر عن صندوق النقد الدولي.