وتمكّن الباحثون من تثبيط جين “PfAP2-MRP” باستخدام تقنيات مختبرية متقدمة، ما كشف عن دوره الحاسم في دورة حياة طفيلي الملاريا داخل خلايا الدم الحمراء ، ويؤدي هذا التثبيط بشكلٍ كبيرٍ إلى تعطيل قدرة الطفيلي على التكاثر، مما يقلل من حدة أعراض المرض ويحد من انتشاره.