حمداً لله منحنا انتصارات متوالية على يد سيدي الملك سلمان .. فجزاه الله و نائبيه و أعوانه عنا خيراً كثيراً مباركاً ..
توالت الانتصارات فكان آخرها صوت الملبين
لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك
وانتهى شعار الثورات الكاذبة
فانكشف للمسلمين المستور
وانجلى بالويل و الثبور
لعباد المال و القبور
من الصفويين
الإيرانيين .
الإيرانيين
في حالتهم
المخزية المزرية
الأونة الأخيرة و تحديداً
في زمن تولي قائد الحزم والعزم
??الملك سلمان بن عبدالعزيز??
رعاه الله و أيده بنصره هو الذي بحبه لدينه
و بحنكته و أفكاره النيرة أبطل تخطيط إيران التوسعي الهدام العدائي الانتقامي الفاشل
فتوالت هزائمها تباعاً و بائت
بالفشل الذريع و انكشفت للعالم
فهي التي خططت و عادت
و تجاوزت بخبث و حيلة كل
قيم التعاملات الانسانية و
بايدي أدواتها الغاشمة من
جهال العرب الذين اعتنقوا
ديناً غير دين الإسلام الراسخ
بتبعية حمقاء عمياء لا تقرب إلى الله
ولا تنمي فكر و لا تخدم الانسانية البتة.
إنه دين أشبه ما يكون بلم الهباء .. جهد مبذول بلا حصيلة مفيدة و بكل ولاء أعمى لمعتنقي دين الرافضة الذي أوردهم المهالك ليحقق لإيران وحدها مكاسب؛ فهي قاتلهم الذي جنّدهم ضد أمتهم و ضد بعضهم فأصبحوا كالرصاصة في مسدس حاقد تنطلق من المسدس لتقتل الغير ثم تتلف ، فلا بقيت الرصاصة سليمة و لا أبقت حياً أو سليم ، و ربح القاتل وهو كثرة المقتولين منا فقط .
فالحمد لله على نعم تتوالى
على هذه البلاد الكريمة
غاب الرافضي عن الحج
فغاب الزحام المفتعل
غابت إيران فحضر التنظيم والاطمئنان .
عبدالوهاب سليمان المشيقح