لست أزعم أن علاقات رحم امتدت لجيل أو أكثر، كانت على مايرام يسودها المحبة والألفة، لقد تقطعت بسبب تحول القيادة من الوالدين إلى الأبناء وتسلم الزعامة للمراهقة بدلًا من حكمة و بصيرة من الأهل للتحكم في زمام الفصل بين العلاقات. وغالبًا يصل بالأولاد أن يكونوا مستشارين يرجع الوالدان إليهما في مفصل العلاقات بين ذوي الرحم، وهذه…
المزيد