أستاذ حياة
لا تستغرب أن تجد حيا يسطر أثرًا لحي مات
فهكذا هي الحياة
الغريب !
أين كنا عن هذا الأثر عندما كان روحًا بيننا
أما كان جديرًا بنا إرواؤه بأحبارنا لنكتنزه
تحفة معرفة ، وخطى نجاح
لجيل يتخبط الكثير منه لايعرف من أين يبدأ.
رحمك الله أ. نويجي الشيخ
قرأنا أثرًا يفوح عبيرًا سطرت به الأقلام
فورب الذي يحيى ويميت لوعلمت بذاك وأنت بيننا جسدًا !
لطمعت بغصن من بستانك الندي أحفظه مورقا نستقي منه تجارب ( أستاذ حياة).
طاب ذكرك حيًا وميتًا ورحمك المولى.
أ.علي الصبحي