وأكدت الوزارة أن حساسية الأنف عبارة عن “تفاعل الجهاز المناعي للجسم مع مهيجات الحساسية عن طريق إنتاج أجسام مضادة لمقاومتها، وتتسبب هذه الأجسام المضادة في إطلاق الخلايا عددًا من المواد الكيميائية، مثل الهيستامين، والذي يمكن أن يتسبب في التهاب الطبقة الداخلية من الأنف (الغشاء المخاطي)؛ وهذا هو ما يسبب الأعراض النمطية لحساسية الأنف مثل العطس وانسداد الأنف أو سيلانها”.