توجه لمنع بيع الدخان في البقالات الصغيرة بكافة مناطق المملكة

طالما أن رفع سعره لم يحد من إنتشاره وكذلك لا يمكن منع بيع الدخان أو التبغ بمشتقاته منعاً نهائياً، حبذا لو يتم إصدار نظام لتحديد عمر معين بحيث لا يتم بيع الدخان لمن هم أقل من ٢١ عاماً من خلال الإطلاع على الهوية من قبل البائع، ومراقبة التطبيق مع فرض غرامات مالية عالية على المخالفين من البائعين كما هو معمول به في بعض الدول.

من المستغرب أن جهات كالتعليم والصحة والدعوة والإرشاد وغيرها تتعب وتشقى في التوعية بأضرار التدخين ، والأمانات والبلديات تعطي تصاريح ورخص لفتح محلات بيع الجراك والمعسل والدخان في الشوارع الرئيسة وواجهات الأسواق …. وهي تضع اللوحات الدعائية الواضحة على أعلى واجاتها !!!
كان أولى بها أن تشكل تكاملا مع تلك الجهات بما يناسب الاتجاه ..( ناس تبني وناس تهد )

يا أستاذ أحمد
الحرب بين جهات التوعية وشركات إنتاج وتجارة التبغ ليس لها نهاية، فعلى الرغم من الجهود التي تبذلها جهات التوعية ومكافحة التدخين بكافة أشكاله، إلا أن ما تقوم به يتلاشىء في خضم البحر الهائل من الدعاية والمغريات لممارسة التدخين وذلك لأن الإمكانيات المادية لجهات التوعية متواضعة وأما شركات التبغ فتصرف على الدعاية بلا حدود.
حسب الإحصائيات فإن شركات التبغ في أمريكا صرفت في عام ٢٠١٥م فقط ٨ بليون و٢٠٠ مليون دولار أي ما يعادل ٢٧ مليون دولار في اليوم. فهل جهات التوعية لديها هذه الإمكانيات المالية. وعلى الرغم من إنخفاض طفيف في إنتاج التبغ إلا أن هناك زيادة كبيرة في عدد المدخنين.

نسأل الله السلامة.

السلام عليكم
اتنمي ان لا يباع الدخان في جيمع الأماكن بالمملكة

من المفترض ان يكون بيع الدخان لمن هم اكبر من 15 سنه و انا اشوف انه قرار شخصي و مع العلم انه في كثير بهاذا العمر يدخنون صح شي مضر بس ترا هاذا يمكن انه يكون شي نفسي مو يمكن اكيد و يا {ل] ترا هاذا شي عادي مو مخد,رات او شي خطير غير انه فيه ناس مدمنه عيله و صعب الاقلاع عن التدخين بكل سهوله و اتمنى ان محد يكتب تعليق الا و هو مفكر ب الاكلام الي قاله تفكير كثير و كويس و بنهايه هاذا شي شخصي و حريه شخصيه محد له دخل فيه حتى لو طفله بس علم الطرف الثاني عن اضراره و ب النهايه قرار شخصي و حريته