وطن الإنسانیة في مواجھة الجائحة الكورونیة

(1) زَمَنُ الطَّیبِین!!

(1) أَوَتَســــــــأَلِین…
عن الفَتَى؟!
في عَھدِ (كُورُونا) الحَزِیْن)!!
￾ِ دَرُّكِ (…)..
أُخْتٌ.. وبِنْتُ الصَّالِحیْن.
* * *
(2) شُكْراً لِرُوحٍ/ طُھرُھَا…
وصَارَ عندي في (الحجاز).. عَمَّ الـ (…..)..
وَطَافَ كل العَالَمِینْ!!
* * *
(3) شُكْراً…
فَقَد بَانَ التعاطف..
وَالتَّعَالُقَ,,
بَانَتِ الأشْـــــــــــــــــواقُ….

وَالسِّرُّ المُكِینْ!!
* * *
وتَربِیَـــــــــــــــةَ النُّفُــــــــــــــــــــــــوس… وَأشْــــــــــــــــوَاقَ اللِّقَــــــــــــــــــــــــــاء..

(4) مَا أَجْمَلَ الإحْسَاسَ بالإنْسَانِ..
عَلَى الوِّدِّ الأمِــــــــــــینْ!!
* * *
والأحْـــــــــــلاَمُ..

(5) عَاشَتْ لَنَا الآمَــــــــال..
كَمْ تَجْملُ الدُّنْیـَــــــــــــــــــــــــــــا
مَعَ النَّــــــــاسِ الطیبین!!

* * *

(2) قلوب الشعراء لا تكذبُ:
سَلامَةُ قَلبُك یا (……)

عَسَاهُ سَلِیمٌ ولا یَتْعَبُ
عَسَاهُ بِخَیْرٍ وَأَنْت بِخَیْرٍ
وَمَا كتَبَ اللهُ ھُوَ الأنْسَبُ
قُلُوبٌ عَلَى الشِّعْرِ كُذَّابَةٌ
وقَلُبك في الشِّعْرِ لاَ یَكْذِبُ
وَبَاءُ (الكُورُونَا) بِأَبْوابِنَا
ورَحْمَةُ رَبِّي ھِيَ الأقْرَبُ
فَطُوبَى لِكُلِّ امْرِئٍ صَابِرٍ
وَطُوبَى لَك الصَّبْرُ یا (…….)!!

* * *

(3) اسأل فدیتك (4*)
سَمَا لَكَ القلب مُشْتَاقاً عَلَى حَرَدٍ
فَأَنْتَ یَا صَاحِبِي عَونٌعَلَى الأَوَدِ
خَبرتُ فِیكَ اتِّصَالاَتٍ ومَرْحَمةٍ
وَحُسنُ ظَنٍّ بِنَا، في الیُسْرِ والكَأدِ
أَیَّامُنَا البِیضُ وَلَّتْ وَھيَ قَائِلَةٌ
مَاذَا وَجَدْنَا مِنَ (الكُورُون) في البَلَدِ
أَعاذَنَا اللهُ مِنْ (كُورُون) جَائِحَةٌ
تَطُوفُ بِالأَرضِ ما تبقي عَلَى أحَدِ

(*) لأخي وزمیلي المتقاعد الدكتور رمزي الزھراني.

اسْأَلَ فَدَیْتُكَ ھَذَا یَوْمُ عُزْلَتِنَا
إنَّ التَّقَاعُدَ یُدْنِي كُلَّ مُبْتَعِدِ

* * *

(4) وطن الإنسانیة في مواجھة الجائحة الكورونیة:
(شكراً لوطنٍ نحن أبطالھ )

(1) أفدیك یا وطني..
یا وطن الإسلام..
والكون المترامي..
في كل الأوطان..
یا وطن الإنسان!!
أفدیك بروحي..
بالأھــــــــــــــــــل..
وبالولـــــــــدان!!
أفدیك یا وطني!!
* * *

(2) منذ أنشبت أظفارھا (كورون) فینا

وأنت تصنع الإعجاز
ترسم الإنجــــــــــــــــــــاز
تاجاً للبطولات..
آيَّ الافتخــــــــــــار

والانتصــــــــــار
سخَّرتَ – كل شيء – كل شيء –
لبني الإنســــــان!!
في المشرقین
والمغربین
الإنسان أولاً

فھو الذي سیصنع الأوطان..
ویرفع الأوطان..

أفدیك یا وطني

* * *

(3 ) في ھذا الزمن الموبوء (بكورونا)
یا وطني..
أشرقت على الدنیا..
بالرحمة..
ونضوت الآلام..

وخلقت البسمة
وارتحلتْ في كفیك – إلى كل الدنیا – أجمل نِسمة
لم تتوقف عند حدودك..
عند بني قومك..
بل كان الإنسان
والإنســــــــانیة..
میدانك الأسمى
ومبادئك الربانیة..
فاسلم یا أجمل الأوطان..
سأغرد!!!
أفدیك یا وطني

* * *

(4 ) وأمام الشر المجلوب من الغرب..

أو الشـــرق ..
كنت الرقم الأصعب یا وطني
غابت كل الدنیا..
وضَوؤُك أشرق إنسانیاً
غابت كل الدنیا
وشمائلك ارتفعت إنسانیاً
قلتَ… وأكدتَ:
الناس.. كل الناس
وأولادي ھم أھلي..
فالطب المجاني
والدعم الإنساني

والنور الكوني
Made in K.S.A
أفدیك یا وطني..

* * *

(5) نعم…

أفدیك یا وطني..
یا وطن النور.. في زمن الظلمھ
یا وطن الأبرار..
والأنصار..
والرحمھ
یا وطناً…
یحمل في كفٍّ سیفاً..
وعلى كفِّ نعمھ..
یا وطناً لا یعرف لیلاً أو عتمھ
كل لیالیكِ نھاراً
تبني أمھ…

لغدٍ – بعد كورونا – نتذكر:

أنك – یا وطن الإنسانیة –
قدت الإنســـــــــــــانیھ
لتجاوز ھذا المارد..
بأیادٍ إنســــــــــــــــــانیھ
وقلوب إیمانیھ
فاشھد یا تاریخ…
واكتب..
أن بلادي…
مملكة الإنســــــــــانیھ!!
* * *

2 تعليق على “وطن الإنسانیة في مواجھة الجائحة الكورونیة

محمد الرايقي

دوما مبدع يا دكتور يوسف العارف
نسأل الله لك التوفيق والسداد

الإعلامي : أنمار الصحفي

مبدع كالعادة (:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *