شهدت الشهور الثلاثة الماضية، حالات انسحاب جماعية لمثقفين وكتاب ودعاة ومشاهير من موقع التواصل الاجتماعي الشهير “تويتر”، ولجأ بعض الكتاب إلى قصر مشاركتهم على نشر روابط مقالاتهم.
أرجع مراقبون أسباب هذه الانسحابات إلى انتشار الشائعات والسباب والقذف، على تويتر، إضافة إلى الجدل الساخن المتجاوز الذي تشهده المناقشات بين مثقفين ودعاة ومغردين آخرين، وتفضيل البعض تجنب الوقوع في مخالفات قانونية نتيجة التوتر الذي تشهده الساحة حاليا.
يذكر أن الكاتب يوسف أبا الخيل ، كان أبرز من غادر تويتر علانية، بعد نشر عدة تغريدات ودع فيها متابعيه، وأعلن ابتعاده عن المشاركة في تويتر.