🖋️هذه عشرون قاعدة كي تُسعد حياتك :
1 – لن تكسب الحياة وأنت لم تخطط لها !! إما التخطيط أو التخبيط !!
2 – ستظل في تيه ما دمت لا تبحث عن الطريق الصحيح !!
3 – ستخسر كثيرا من فرص الحياة إذا لم تبادر !!
لا تلم فوات الفرص وأنت لم تبحث عنها !!
4 – السند الأهم في حياتك بعد ربك هو عزيمتك !!
لا غنيمة .. دون عزيمة !!
5- كل شيء يؤدي الى التعسير والشدة والفرقة والفتنة في حياتنا .. فأصله التقصير في تحمل أماناتنا وأداء مسؤولياتنا.
التيسير لليسرى مقرون بالتقوى.
6- الصبر يمنحك تسعا وتسعين بابا والعجلة ربما تفقدك كلها !!
7- الوطنية مفاهيم حب وانتماء وتنمية لوطنك .. والمواطنة تجسيد لها. وأحكم الناس من يمزج في فكره وسلوكه بين سلامة دينه وأمن وطنه.
8- ليست الصداقة أن تقضي مع من تحب أوقاتك .. بل أن تصدق معهم في كل تصرفاتك !!
9 – نعم .. كلنا في الغالب نؤدي أعمالنا .. لكن السؤال هل نتقنها
(إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه ) الجودة منتج إسلامي وليس مصطلحا غربيا.
10- الضنك والضيق والقلق النفسي والأسري والاجتماعي مرتبط (حتما) بمعادلة القرب والبعد من مصدر الأمن والإيمان المؤدي للاطمئنان.
11- الشقاء دوما مرتبط بأمرين هما :
⬅️ أولا التفريط في حق ربك.
⬅️ ثانيهما : التقصير في حق والديك !!
12- في الملعب هناك حاجة لحراسة ودفاع ومحور وهجوم. وهكذا حياتنا تحتاج لمن: يحرس قيمنا ويدافع عن قيمتنا ويبث ما ينفعنا ويوقف حد من يعتدي علينا !!
13- يرتبط تقدير الإنسان عند الناس بأمور أهما :
⬅️ أولها .. عطاؤه وخدماته
⬅️ ثانيها .. صلاحه وإصلاحه.
والناس ينظرون للعطاء والبذل قبل الصلاح.
لأن الصلاح للخالق .. والعطاء للخلق. وإذا اجتمعا كان التقدير أجمل وأكمل.
14- كثيرا ما يلوم الناس واقعهم .. وكأنهم يعيشون في غير واقعهم.
15- كما ان البذور بحاجة للماء لتثمر .. فالناس بحاحة للثناء والشكر والتحفيز لتعمل !!
16- لا تجرب الخلل .. لأنه قد يكون بوابة الزلل !!
17- أحط نفسك دوما بما يعينك لا بما يهينك !!
18- كلنا مؤهلون بقيمنا وقدراتنا وما وهبه الله لنا .. لكننا (نبني) أو ( نجني) عليها حسب البيئة التي نختارها.
19- الفضاء مليء بالخيارات !! بالمغريات والإغراءات.
اختر دائما الأشياء التي ترفع من قدرك وقيمتك .. وتجنب كل ما يمكن أن تندم على فعله. !!
أخيرا : العشرون:
ليس للنجاح شفرة وحيدة .. فكل ميسر لما خلق له .. لكن الأهم ان نفعل ما تيسر لنا .. فهل نفعل .. أم نغفل ؟ !!
✍️ القصيم .. بريدة
أ.د خالد الشريدة
مقالات سابقة للكاتب