تعليق واحد على “النَّذِيرُ

أبو عمر

فماذا ينكر الحدق؟!
بارك الله فيكم وفي مدادكم أبا لجين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *