🖋قائد ملهم، ومستشار في التدريب مُلِمٌّ.
نحن النخبة نحظى بقيادته الملهمة، ونتشرف بتوجيهاته الداعمة.
واليوم ونحن في اليوم العالمي للمدير، نسعد أن نتحدث عن هذا القائد المتواضع.
إبراهيم الشريف: له من اسمه نصيب؛ فقد جمع بين شرف الرسالة و وضوح الهدف، وشرف السلوك ورقي التعامل.
وليسمح سعادته لي بأن أتحدث عنه بقلمي المتواضع وأقول:
لم أرَ في مجال التدريب كتعامل ورقي وبذل ومساندة، وسعي للخير كما رأيت لدى الأستاذ إبراهيم الشريف في منصة نخبة الإبداع والتميز.
ولمن يقرأ كلماتي الآن: لاتظن أن هذا المدير القائد يتفق معه الجميع في مجال التدريب، إنما لا يخالفه إلا من اتخذ المصلحة شعارًا له، وسادت الأنانية سلوكه( وهؤلاء قلة) مقابل من يوافقه الرأي في التدريب والتعامل وفق أساسيات مصلحة التدريب..
إبراهيم الشريف: لست أنا من يتحدث عنه؛ إنما أعماله ومبادراته هي التي تقول للجميع هذا هو..
إبراهيم الشريف صاحب فضل-بعد الله تعالى- على كل مدرب في النخبة وقد يكون خارج النخبة.
إبراهيم الشريف: لم يصنع النخبة لنفسه؛ بل لكل إنسان( مدرب ) يحمل أمانة التدريب ورسالة الرقي والتطوير، لهذا الوطن الغالي.
إبراهيم الشريف: قائد في صورة أب ملهم.
وقائد في صورة أخ غيور، وقائد في صورة معلم متفاني.
حقيقة:
منذ أكثر من خمسة عشر سنة وأنا مع مجموعات تدريبية، كنت أفتقد فيها تلك الشخصية المتوازنة وبعد صراع التعليم والتدريب خرجت منها، لألتحق بركب ( نخبة الإبداع والتميز) فأجد بغيتي.
وجدت بغيتي في نخبة مديرها يحترم الصغير والكبير.
يبذل ويعطي وكأن الجميع أبناؤه.
يسعى دون كلل ليحقق أهداف التدريب وفق منهجيات التدريب الصحيح.
في اليوم العالمي للمدير :
كلمات الشكر لاتفيك حقك أستاذنا الفاضل.
( إبراهيم بن عبدالله الشريف )
ودعواتنا ترافقك وترافق إنجازاتك.
لم تبخل علينا في مجال التدريب والتعليم والتطوير بكل ما نحتاجه، سعيت ومازلت تسعى للأخذ بأيدينا نحو رقي الشخصية، ورقي الكلمة، وجمال الأثر.
يومًا ما : سيكتب التاريخ أن التدريب له رجال صعدوا به إلى أعالي القمم وكان في مقدمتهم
إبراهيم الشريف..
وسيسطر التاريخ بمداد من ذهب أن التدريب الاستراتيجي المستدام، وأثره الفعال كان على يد الأستاذ إبراهيم الشريف، وأمثاله من المخلصين للتدريب.
أيها القراء الكرام:
لست هنا في هذه الزاوية اليسيرة لأعدد منجزات ومناقب ومآثر أستاذنا الفاضل، إبراهيم الشريف، لكنها ومضات من سطوع، وقطرات من محيط، وأحرف من فيض كلمات وعبارات.
وهنا لا يسعني إلا أن أقول:
اللهم بارك له فيما رزقته، وزده خيرًا، ورفعة في الدنيا والآخرة..
مقالات سابقة للكاتب