في رمضان نشراﻻستاذ صالح أحمد فته مدير مكتب الوسط سابقا…في قروب عام للتربويين (يضم 48 عضواً) قصيدة موجهة لي قدم لها نثرا….
ثم رددت عليه كذلك شعراً ..
حيث قال :
اسمحوا لي يا أحبة ياكرام ن ابث من خلال نافذة التواصل والمحبة والوئام في منتداكم واسع مساحة العلم والتأليف بالوفا والتمام اسمى تحية حب واحترام. .فعليكم من الله السﻻم. ..ثم فيما يلي ابيات شعرية نظمتها على قدر معرفتي بالقوافي واﻻوزان من بحر الشعر والكﻻم في لغة خير اﻻنام لعلها ترقى للمقام وتنبئ عن ما نكنه من حب واحترام للزميل العزيز الهمام أحمد بن مهنا الصحفي :
أحمد يامن تحمد شمائله
………اسم كاسم رسول الله توجه
كريم نسل تسامت مشاربه
……….زانه العلم والإخلاص منهحه
تهفو النفوس لمن تهوى محبته
………..وفي ودود و بالود اذكره
فالكبر ﻻ يرتع في مرابعه
…………وقار و آداب كساء هيئته
ايجازه إعجاز في تخاطبه
……..تصغي له اﻵذان طوعا لتسمعه
فهذا غيض لفيضن من مناقبه
……….وﻻ المديح يزيد من مكانته
كالبريق ﻻﻻح كل يشاهده
……….فاسأل الهي يعلي من مراتبه
فرددت عليه بالأبيات التالية :
ياسائلي عن هواي فإنه
………….. نحوالجنوب في صبحه وسراه
وأحب من شاركني الهوى
………… نرجوه حبا فيمن ﻻ رجاء سواه
أصالح دمت في طيب مشاعر
………. قد كشفت مكنونا بطيب شذاه
أسعدتني بثنائك المظنون
………….من صفاء سريرة ولست كذاه
من طيب نفس يالحبيب تبثني
…………..كذاك الطيب حتى لو حرقناه
تعلمت منك مافي رأيته
………….كم ناديتني بأخيي.. وياأخاه
وأصغيت لي كأني المعلم
…………..وخصصتني بالنصح ﻻأنساه
ولم تزل محبوبا حكيم تربية
…………..وأخا ودودا بالحب قد عرفناه
عذرا أخيي إني لست أحسنه
………..شعرا وﻻنثرا احساسا كتمناه
مني لصالح الدعوات مخلصة
……….وعاجل القبول من ربي رجوناه