هذا موضوع رسم “كاركاتير” نشرته صحيفة محلية وتباينت ردود الأفعال حوله في فضاء مواقع التواصل الاجتماعي الرحب ، فأدلى كل بدلوه.
قد تكون ردود الأفعال الايجابية من أصحاب الشأن، لكن ماذا عن رأي الطرف المقابل؟ كيف بدت بعضها متشنجة ومحتقنة؟ بل إن الاستماتة التي ظهر بها البعض للمشاركة يقودنا إلى طرح أسئلة كثيرة:
_ هل المعلم في أزمة مع مجتمعه؟
_ هل أصبح حائط المعلم قصير إلى هذا الحد ؟
_ هل أضحى المجتمع ينكر دور المعلم أم يحسده ؟
_ هل المقصود اسقاط القدوة في جانب المعلم؟
_ هل تعلم أولئك بلا معلمين يدينون لهم بشئ من الفضل والولاء؟
هل ….؟ وهل ….؟ وهل …..؟ أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات.
فالح الهبتلي
مقالات سابقة للكاتب