قالت الأمريكية “جينفر ويليامز” الباحثة بشؤون الشرق الأوسط، إنها بعد الحملات التي تشنها وسائل الإعلام على الدين الإسلامي وربطه بالإرهاب، قامت بقراءة القرآن الكريم للتعرف على معتقدات “الإرهابي”، وانتهى بها الأمر إلى اعتناقها للإسلام.
وذكرت الباحثة الأمريكية عبر حسابها على “تويتر”: “أعتذر، قرأت القرآن لأدرس معتقدات الإرهابي؛ لأنتهي بأن أصبحت مسلمة”.
يشار إلى أن العديد من المشايخ والعلماء أكدوا في وقت سابق أن الدين الإسلامي هو أسرع الأديان انتشاراً بالرغم من الجهود الجبارة التي تبذل لإعاقة انتشاره والجهود الإعلامية الخارقة التي تبذل لتشويهه والتنفير منه.