التغريدات السبعة

(١) : حدثوني عنه .. قالوا : الأنا عنده متضخمة جداً .. لم أصدق حتي جمعتني به إحدى القروبات ، قرأت ما يكتب فرأيت العجب العجاب … مسكين لا يرى من حوله كان الله في عونه !

(٢) : كنت ألوم بعض الناس على الصمت والسلبية وأخذ جانب الحياد .. ولكنني بت أغبطهم عليها لأن عمك أصمخ ولآنك تنفخ في قربة مشقوقة ولأن .. لا حياة لم تنادي ..!

(٣) : حينما تطالب بالشفافية والحرية والمثالية إلتفت إلى نفسك وجرب أن تطبقها عليها فإذا رضيت فاستمر وإلا فـ .. لا تنه عن خلق وتأتي مثله .. عار عليك إذا فعلت عظيم !

(٤) : عرفته حاد في طبعه .. لاذع في نقده .. غليظ في عبارته .. لكن على ناس دون ناس … وقوم دون قوم ! يكيل بمكيالين فسقط من عيني !

(٥) : احترام الآخرين دليل الثقة بالنفس .. فاقد الثقة بنفسه هو من يحارب الناجحين ويتطاول على القامات وأصحاب المناصب لتحطيمهم والحط من شأنهم .. مرض في النفس منتشر كثيرا بين الناس !

(٦) : احذروا أبو الوجهين يأتي هؤلاء بوجه ويأتي هؤلاء بوجه … هو من شرار القوم كما ورد في الأثر 

(٧) : كنا صغاراً نتعجب من أم حديجان تتحدث بأربع شخصيات .. عشنا إلى هذا الزمن الذي يتحدث فيه واحد بسبع معرفات !

5 تعليق على “التغريدات السبعة

معروف

جبتها في الصميم خاصة رقم (٧)

ساري الليل

خطيررررررررر . ي أرسطو
كأنك كنت معنا بالاستراحة البارح . وكان هذا هو هرجتنا
يا رجل .. ﻻ .. ﻻ.. تقول توارد خواطر وأفكار.
ههههههه

ضوء النهار

كلام صحيييييييح ميه ميه
بس مشكلتنا اننا نؤمن به ونكرر، ونطالب غيرنا به ، ونؤيد غيرنا لمن يحكي عن مثل هذه الامور
ونقول توارد خواطر وافكار
واحنا ما نعمل به ، لأننا نبعد الامر عنا ونوهم انفسنا انه ما يعنينا
ما ادري ليه دايما نطلب من غيرنا الوضوح ، واحنا لا نجرؤ على البوح بابسط الامور
المشكلة فينا مو في غيرنا

شكيل

لقد اطللت علينا ايوه الارسطوا بتغردات سبعا عجاف كسنين يوسف ترمي بشرر على شخص قد يكون افضل منك…
و كأني يك و في يدك صكوك الغفران توزعها على من تشاء و تمنعاه عن من تشاء ….
اما سنة السابعة فأظنك تتكلم عن نفسك..

مقراوي وافتخر

جبتها في الصميم يا أرسطو
أنا أشهد أنك خطيرررررر :)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *