يُعد الحوار فناً من فنون الكلام والمحادثة، وأسلوباً من أساليب العلم والمعرفة، ومنهجاً من مناهج الوعي والثقافة، عمدت إليه الأُسر في تواصلها وتفاعلها مع غيرها، واعتمده الأنبياء والرسل في دعوة البشرية إلى طريق الخير والصلاح؛ وذلك لما للحوار من أثر إيجابي في تنمية قدرة الأفراد على التفكير، والتحليل، والاستدلال. وفن الحوار في الأسرة هو: مهارة…
المزيد