السيرة النبوية غنية في كل مواقفها وأحداثها أقوالاً وأفعالاً ، فهي ” قدوتنا” علماً وتربية، خلقاً وسلوكاً، فمن يتتبعها ويعيش معها، يجدها ثرية لعمليتي التعلم والتعليم، يستطيع المعلم من خلالها ممارسة دوره داخل الصف بشكل فاعل ومؤثر في طلابه…. من ذلك ما يعيشه الميدان التربوي منذ سنوات من تعزيز لمشروع التعلم النشط وتطبيق إستراتيجياته. وهنا…
المزيد