التقيتُه عند محطة الصفوة بعد أن صلينا العصر جماعة , وكان صديقي يحمل أضمامة أوراق بين يديه وبدأ يقرأ علي سردا مرة ومرات شعرا ينفث فيه من روحه ليسقط على قلبي ” اثنين ، اثنين ” تماما مثل عَرضتنا الجنوبية.أقصد قرائي الأعزاء بيتين بيتين !نرشف القهوة ونبادل الضحكات مع أبطال قصائده ” الأفاعي ” – أستغفرُ…
المزيد