لها الحسْنُ عنواناً، لها المجْـدُ حاديا توشّت بميــــراثِ الكرامـةِ ضافيـا لها الحــبُّ إخلاصــاً بصدْقِ مشاعـرٍ لهـا الشّعْرُ منساباً يصــوغُ القوافيا عروسٌ بتـاجِ الحسْنِ تَرْقـــى منارةً على كتفيهــــا ينْعسُ الطّرْفُ غافيا تراها إذا الأعــوامُ ركْضــاً تسارعتْ تبــدّت بمغْناهــــــا البهــيِّ تباهيا عروسٌ كضوءِ الشّمْسِ أشرقَ وجهُها كبدْرِ تمــــامٍ قد أضـــــــاءَ اللياليا بها مهــدُ ميلادي وأعــــوامُ نشأتي وذكرى…
المزيد