ليوم العيد طقوس جميلة ، واحتفال مهيب … ولليلته نسيم وعبير وفرح وبهجة وروحانية تخالط النفوس… ففي ليلة العيد يتم استقباله بالتكبير وشوق الانتظار ، وتزدان البيوت بأبهى حلتها استعداداً للزائرين والمهنئين ، ويستقبل الناس صلاة العيد بالجديد والجميل من الثياب. يتصافحون وقد علت وجوههم البسمات، فلا طريق للحزن، ولا محل للقطيعة .. والعيد نافذة نحو التجديد…
المزيد