رجال وذكور بين الأمس واليوم !

لاتستغرب في كل زمان فيه كثير من الذكور و قليل من الرجال ..
كانت شعره من اللحية تحسم موقف وتضمن الحق … وبالامس  الشنب سمه وارتجال

واليوم نری عناية في العناية بتلميع مكان الشنب واللحية
وكانها سيارات بلوحات بدون أرقام ..

بالأمس يقول الكبير وبسمع الصغير (سناً) .. واليوم نسمع عن من تقول هي ويسمع الأب
بالامس ننام الليل ونسعی بالنهار واليوم عكسنا الإتجاه إلا من رحم ربك ..

كثير من العادات الجميلة توارت في الحجاب
فماذا بقي منها ؟
كانت الثقافة محدودة ماعدا ثقافة الرجولة .. وانعكست الآية ..

تحديد المشكلة قد يكون سهلا لكن وضع الحلول المبنية علی فروض علمية صعب ويحتاج إلی عقول تفكر وأيادي تعمل …

عبد المعطي بن علابي الصحفي (أبوفادي)

9 تعليق على “رجال وذكور بين الأمس واليوم !

مقراوي وافتخر

ولى زمن الرجولة يا أبوفادي
الشور الان بيد الحريم
لا تبكي على زمن مضى
واللي مضى ماعاد يرجع

4u

اليوم تبكي زمان اول
ويبكون بكره زمان اليوم
ومن بعدهم امسهم حول
يقولون ليته علينا يحوم
مايثبت الوقت لو طول
كل جيل يبقى لبعده يلوم
………………………
احبك يا ابا فادي واذا اردت ان تعيش سعيدا
فلا بد ان تمزج بين امس واليوم وبكره يعني كوكتيل
يعطي للحياه نكهة رضا

مصهلل

ابو فادي يسعد صباحك
مقالك فكرته جهنميه
ووالله ابدعت فيه وليتك مطيته شوي
تسلسل لعادات جميله انقرضت و استبدلناها بما هو اردى
واختلف مع الفور فالكوكتيل عمره ما يكيف المطانيخ
لابد من جلد هذه العينه والطقطقه عليهم حتى يندثرو تماما
علما ان السكسوكه ماهي شينه وياما ناس لا شنب ولا دقن بس وقت الله الله تلقاه
ابدعت يابو فادي بارك الله فيك

شكيل

لو لم نكسب من الصحيفه الا محادث اصدقاء لنا عن مقابلتهم اكثر من ٢٠ سنه
لكانت غنيمه

ابو فادي المرور يجري في دمك الي الان
حتي في مقالك
اسعدك الله اينما كنت صدقي القديم
 
وخل الاشناب في حالهم
الان زمن العباه
عبايه علي الراس للمحافظات
وعبايه علي الكتف للمتبرجات
وعبايه علي الساعد للمترززه
وكلها ما تستر العوره

م

رغم قصر الموضوع لكن الفكرة وصلت و تربع على عرش عقولنا و لكنها لاتلد الا حسرة و ندامة فعيونهم بصيرة و ايديهم طويلة…فلا حول لنا و لا قوة …قالت العرب قديماً جنت على نفسها براقش..
الحل اخي ابو فادي هو الانتظار و الاستغفار و البكاء على الخطيئة….ما هي الا ايام فستسقط امريكا و سيسقط جيل كامل من الحمير و يذوب فكر الحميرة الجديد…

الدكتور

رغم قصر الموضوع لكن الفكرة وصلت و تربع على عرش عقولنا و لكنها لاتلد الا حسرة و ندامة فعيونهم بصيرة و ايديهم طويلة…فلا حول لنا و لا قوة …قالت العرب قديماً جنت على نفسها براقش..
الحل اخي ابو فادي هو الانتظار و الاستغفار و البكاء على الخطيئة….ما هي الا ايام فستسقط امريكا و سيسقط جيل كامل من الحمير و يذوب فكر الحميرة الجديد…

اخوك الدكتور

غير معروف

يادكتور الميم اللي فوق مامسحتها !!!!!

شكيل

هههههههههه
صادوه

مقلع

شكيل

من مقلع ل مهجي ل مهتم ل مشنكت ل م علي
خاف الله في نفسك يا دكتور
كل هذي معرفات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *