احتلت هذه العبارة (مؤخراً) زاوية مهمة من زوايا بطاقات الدعوة للأعراس(الالكترونية منها والورقية)! فهي بمثابة إحساس مريضٍ رفض العلاج جراحياً ، مفضلاً بعض المهدئات التي تؤخر الشفاء الحقيقي (معالجة العرض وترك المرض). موعد العشاء سيكون الساعة 11 مساءً! وكأن المعني بالأمر هم الرجال فقط ، وذلك تحايل نفسي نمارسه دون وعي لنقنع أنفسنا أننا قد…
المزيد