أرشيف الكاتب: عبدالرحيم نافع الصبحي

مع نداء الفجر … فقدنا … قطر وتسأليني ما الحب ! الحب … أن أكتفي بك ولا أكتفي منك أبداً دائماً أفتخر بقلمي وهو يترنم بعبير الشعر لمملكتي ويتغزل بقصائد الشعر لوطني ، ولن أكتفي ففي قلبي له محبة عاشق وعشق محب إذا فتح عيناه لم ير فوق الأرض سواه ، وإذا أغمضهما فلا يتبقى… المزيد

على شاطئ البحر الهادئ والموجة تلاعب موجة والشمس تستأذن بالغروب ، وقفت وحيداً أتحدث إلى حبيبتي مردداً : لا تُـخـف ما صـنـعـت بـك الاشـواق واشــرح هــواك فـكلـنـا عــشـاقُ فعسى يعينك من شكوت له الهوى فـي حـمـلـه فـالـعـاشـقـون رفـاقُ ومضى الوقت وحل الظلام ومع الليل تطول المسافات وتعظم النداءات تخفي نبض مشاعر القلوب ولكن هيهات أن… المزيد

تأملت الغروب ففاض حسي  .. وأسمعت الفؤاد قصيد شمسِ أناجيها : ألا يا شمس بوحي لعلي أن أغادر صمت حبسي غـروبـك مـوعـدي ، لا تنكثيه  .. فيومي في غيابك مثل  أمسي ما أجمل صداقة القلم والورقة ! تنثران عبير المشاعر عندما تسمو الكلمة وحين يكون الحديث إليك ، ويكفي سر جمالهما أن يكتبان إليك ، ففي عينيك… المزيد

سأشدو لك يا وطني بأجمل ما كتب قلمي .. فانتثري يا لآلئ العربية وأسطعي في سماء الأبجدية ليعلم كل من له روح بأني ســـعوديــة . وأنهضي يا مشاعري و يا نبضات قلبي وهاك يدي أجدد بها بيعتي لتسعدي بالسمع والطاعة لملك الحزم والسياسة في وطن يستحق المحبة و الريادة ، و بهويته الإسلامية والعربية سيظل نـجماً… المزيد

في ليلة رمضانية وترية نرفع الأيادي للكريم المنان خالق الإنسان بالدعاء بالعفو والعطاء ندعو بالعتق من النيران ودخول الجنة من باب الريان .. ليلة يتوقع أنها قد تصادق ليلة القدر التي تفوق قدر ألف شهر .. رفعنا الأيادي وتوالت الأخبار هذا المساء بخبر الفارس المترجل عن حصان وزارة الخارجية قبل شهرين بعد أربعين عاماً في… المزيد