كتبت سطورًا ولملمت حروفًا وتناوبت أصواتًا متأججة تبحث عن عنوان الشكاية ربما، أو صوت الغواية كلما خفق الفؤاد رغبةً بالتغيير وخطب اللسان كلمةً للتعبير.. التحف الصدق يوم أن نادى المنادي يطلب تبرير العمل المقدم والكلمة المعبرة. صدقًت ترددت لوقت لأني أحمل عنوانًا يتجاهل الكثير الوصول إلى منتهاه، وينتقي الحرمان صدق ملتقاه! عبرت إلى صفحة الوفاء فوجدتها…
المزيد