فكر قيادة .. وقيادة فكر

لنتأمل الحدث ومن أدبيات التأمل النظر في الحدث دون حكم، أو تصنيف، أو تفسير.

القرار جاء بالسماح، ولنتدبر كنه هذه المفردة؛ حتى نسبر غور هذا الحدث.

سنجد اختلافاً بين الناس -وهذا أمرٌ طبيعي- في تلقي هذا الحدث، ما بين مؤيد ومعارض ومحايد.

سيأخذ هذا الحدث عمره الطبيعي من الطرح شأنه شأن أي حدث جديد على المجتمع.

‏الحدث بذاته يمثل نقلة فكرية يتجاوز قيادة مركبة إلى قيادة فكر.

‏في تاريخ الأمم، من المهم النضج الجمعي؛ وهذا يتأتى من عدة عوامل أبرزها، التدرج في مراحل النضج ذاتها.

‏علينا جميعاً كمجتمع دعم هذا الحدث؛ حتى يحقق نتائجه المرجوة.

سليمان مسلم البلادي

تعليق واحد على “فكر قيادة .. وقيادة فكر

زكيه عبدالله طيب

من وجهة نظري كان من الضروري تهيأة الفكر القائد
المجتمعي وان يكون بخطوات محسوبة ونتائج مدروسة وان يكون فيه التدرج في التطبيق..
كل حداثة لابد أن تكون مجال للتجربة والتجريب لفترة زمنية للتأكد من جدواها ومعرفة ايجابياتها وسلبياتها
قبل تطبيقها وتعميمها على المستوى العام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *