🖋️ يبدو أنَّني سأظل أتحدَّث عن أُستاذي الشيخ عبدالله الهدلق، حتى الحشرجَة. هذا الفَحل مِن بلدَة شقراء مسقَط رأس ذُرّية زيد القُضاعي، أثَّر بي إلى العَظم دون النظَر إلى أنواع التلقّي عن الأشياخ في مصطلح الحديث. كان يُملي، وأكتب. ماذا أدوّن؟ لا أدري! لكن ما أعرفه في قرارة وعيي، المراهق أبدًا، أنَّ لهذه المُقطَّعات، قيمة…
المزيد